اخبار الصحف

أسرار الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء ١٠ أيار ٢٠٢٢

النهار
تم توقيف ضابط مطرود من السلك ينتحل صفة احد كبار القضاة في اتصالات ابتزاز عدد من المواطنين.

يستمر مدير مكتب الوزير السابق سليم جريصاتي في إصدار بيانات يتوعد فيها خصوم الاخير واخرهم النائب ميشال ضاهر واصفا اياه بنعوت غير لائقة.

يؤكد مرجع سياسي في مجلسه أن الصوت التغييري في الانتخابات النيابية في الخارج جاء على خلفية الانهيار الاقتصادي وتبخر أموال المودعين، والناس “فشّت خِلقها.

كان لافتاً حضور سفراء عرب، وخليجيين تحديداً، احتفال السمقانية ما اعتُبر مؤشر دعم لحلفائهم وأصدقائهم في لبنان

لوحظ أن مظاهر الانتخابات في الخارج فاقت الحركة في الداخل من حيث الانقسامات السياسية والحزبية وشدّ العصب.

عُلم أن حركة التنقلات من فريق الممانعة على الحدود السورية – اللبنانية بلغت ذروتها لتأمين وصول الناخبين المجنسين الى لبنان.

 

نداء الوطن
تتحضر القوى المشاركة في الحكومة لصفقة تعيينات ادارية قبل انتهاء ولاية المجلس النيابي ودخول الحكومة في فترة تصريف الاعمال، تشمل وظائف الفئة الاولى في عدد من الوزارات والضمان الاجتماعي ومجالس ادارة مؤسسات عامة.

بدلاً من عرض ملفات الجامعة اللبنانية التي تعنى بمستقبل الطلاب والاساتذة، يتحضر مجلس الوزراء لتسوية اوضاع المتعهد المكلف بصفقة تشغيل وصيانة مجمع الحدث الجامعي ليحتسب له الدولار بقيمة 6،300 ليرة لبنانية، ويصرف مستحقات له بقيمة 1332 مليار ليرة، خلافاً لرأي ديوان المحاسبة.

طلبت جهات سياسية من وزير الطاقة عدم إصدار جدول تركيب اسعار المحروقات المتضمن زيادة سعر صفيحة البنزين الى حين إجراء الانتخابات وصرف تكلفة نقل الناخبين وبونات البنزين

 

اللواء

تبين لمتابعين أن العلاقات الشخصية تلعب دوراً في توفير خدمات لوجستية بين المؤسسات والوزارات أكثر نفعاً من العلاقات داخل المؤسسات الرسمية!

يدور لغط انتخابي حول إمكان إحداث خروقات محدودة جداً لقوى المجتمع المدني وحراك 17 ت1 أحدهما في دائرة جنوبية، والثاني في دائرة شوفية!

تعددت التكهنات في دوائر كنسية وسياسية حول الأسباب الفعلية التي أدّت إلى تأجيل زيارة البابا إلى لبنان.

 

الأنباء

علامات استفهام كثيرة حول أسباب إرجاء حدث كان ينتظره لبنان رغم التبرير الذي صدر.

خطوة مالية تعطى أهمية أكبر من حقيقة نتائجها التي يُتوقع أن تكون إيجابية على ذوي الدخل المحدود.

Related Articles

اترك تعليقاً

Back to top button