سياسة

إجتماع أميركي – فرنسي – سعودي في باريس.. وواشنطن: نحن من يقرّر في الرئاسة اللّبنانيّة!

تندرج زيارة مدير وكالة الإستخبارات المركزية الأميركية وليم بيرنز الى تل أبيب والمغرب في سياق مواكبة هذه الجهود، وصولاً إلى حماية المصالح الأميركية الاستراتيجية في منطقتي إفريقيا والشرق الأوسط.


يحضر وزير الدولة في الخارجية القطرية محمد بن عبد العزيز بن صالح الخليفي مجدّداً إلى لبنان بعد الأعياد لطرح مبادرة جديّة، تتحدث المعلومات أنها ستكون نتاج الحراك الخارجي الذي سوف يتمّ تفعيله، بالتوازي مع مناخ التفاهمات الإقليمية القائمة.

وعلم موقع “mtv” من مصادر ديبلوماسية غربية أن اجتماعاً أميركياً – فرنسياً – سعودياً سوف يُعقد السبت في باريس، وذلك لتدارس عدد من الملفات، من بينها موقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منذ أيام عن عدم الخضوع للقرار الأميركي وما أثاره هذا الكلام من ردود فعل، بالإضافة إلى مناقشة الموضوع اللّبناني، وقضايا ذات اهتمام مشترك.


وتقول المصادر إن واشنطن مستاءة جدّاً من الإنفلاش الصيني، وتسيّدها الساحة الشرق أوسطية، خصوصاً غداة وساطتها الناجحة نسبياً بين السعودية وإيران.

وتضيف المصادر أن رئيس الإستخبارات العامة السعودية خالد الحميدان سيشارك في لقاء فرنسا لمحاولة هندسة تحالفات جديدة موازية للوساطة الصينية، مشدّدةً على أن الأميركي سيؤكد أنه صاحب القرار بالدرجة الأولى في الشأن الرئاسي اللّبناني، ومن ثم يأتي الدور السعودي في توفير الدّعم المالي للبنان بعد انتخاب الرئيس وإبرام التسوية.

وتندرج زيارة مدير وكالة الإستخبارات المركزية الأميركية وليم بيرنز الى تل أبيب والمغرب في سياق مواكبة هذه الجهود، وصولاً إلى حماية المصالح الأميركية الاستراتيجية في منطقتي إفريقيا والشرق الأوسط.

وتكشف المصادر أن الإسم المطروح للرئاسة الأولى بدأ التّداول به في الكواليس الدولية والإقليمية، وهو شخصية مطروحة من خارج الأسماء المعروفة والتي يجري تناولها إعلامياً، ولكن عندما يحين أوان التسوية، فإنّ الكتل النيابيّة ستذهب بإرادتها لانتخاب هذا المرشح في المجلس النيابي.

تندرج زيارة مدير وكالة الإستخبارات المركزية الأميركية وليم بيرنز الى تل أبيب والمغرب في سياق مواكبة هذه الجهود، وصولاً إلى حماية المصالح الأميركية الاستراتيجية في منطقتي إفريقيا والشرق الأوسط.أنطوان غطاس صعب – mtvيحضر وزير الدولة في الخارجية القطرية محمد بن عبد العزيز بن صالح الخليفي مجدّداً إلى لبنان بعد الأعياد لطرح مبادرة جديّة، تتحدث المعلومات أنها ستكون نتاج الحراك الخارجي الذي سوف يتمّ تفعيله، بالتوازي مع مناخ التفاهمات الإقليمية القائمة.وعلم موقع “mtv” من مصادر ديبلوماسية غربية أن اجتماعاً أميركياً – فرنسياً – سعودياً سوف يُعقد السبت في باريس، وذلك لتدارس عدد من الملفات، من بينها موقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منذ أيام عن عدم الخضوع للقرار الأميركي وما أثاره هذا الكلام من ردود فعل، بالإضافة إلى مناقشة الموضوع اللّبناني، وقضايا ذات اهتمام مشترك.تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’وتقول المصادر إن واشنطن مستاءة جدّاً من الإنفلاش الصيني، وتسيّدها الساحة الشرق أوسطية، خصوصاً غداة وساطتها الناجحة نسبياً بين السعودية وإيران.وتضيف المصادر أن رئيس الإستخبارات العامة السعودية خالد الحميدان سيشارك في لقاء فرنسا لمحاولة هندسة تحالفات جديدة موازية للوساطة الصينية، مشدّدةً على أن الأميركي سيؤكد أنه صاحب القرار بالدرجة الأولى في الشأن الرئاسي اللّبناني، ومن ثم يأتي الدور السعودي في توفير الدّعم المالي للبنان بعد انتخاب الرئيس وإبرام التسوية.وتندرج زيارة مدير وكالة الإستخبارات المركزية الأميركية وليم بيرنز الى تل أبيب والمغرب في سياق مواكبة هذه الجهود، وصولاً إلى حماية المصالح الأميركية الاستراتيجية في منطقتي إفريقيا والشرق الأوسط.وتكشف المصادر أن الإسم المطروح للرئاسة الأولى بدأ التّداول به في الكواليس الدولية والإقليمية، وهو شخصية مطروحة من خارج الأسماء المعروفة والتي يجري تناولها إعلامياً، ولكن عندما يحين أوان التسوية، فإنّ الكتل النيابيّة ستذهب بإرادتها لانتخاب هذا المرشح في المجلس النيابي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى