شكا أحد النواب لزميلٍ له بأن مساعدتُه تضغط عليه بطلبها أن “تتوزر” في السياحة أو الثقافة أو التنمية الإدارية. وأردف النائب أنه لا يمانع طلبها لكنه غير قادر على المطالبة به لعدد من الإعتبارات، أولها أن الرئيس المكلف لم يتواصل معه أبداً بعدما إنتهت الإستشارات في المجلس النيابي. كما ان هناك كتلا كبيرة في عكار والبقاع لم تحصل على تمثيل يلائمها، فكيف أطالب بمقعد وزاري لمساعدتي وهي من طائفة تحتكر الأحزاب المسيحية كل التمثيل الوزاري لها . النائب لفت الى أنه سيعوض لها في الإنتخابات النيابية المقبلة بترشيحها للنيابة ودعمها .
