اخبار الصحف

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 05/03/2025

النهار

-عون للعرب: لبنان يعود إليكم وينتظركم

-سامي صادر خلف غادة عون فهل يبطل قراراتها؟

-نواف الموسوي هل يُطرد من “حزب الله”؟

الأخبار

-واشنطن والرياض لحلفائهما: تحضّروا للانتخابات… وبعدها نتحدّث!

-تفاهم أميركي – إسرائيلي – لبناني على بقاء الاحتلال؟

أموال مكدّسة في الحساب 36 وقانون يسمح بإنفاق مليار دولار فوراً: أين «الدولة» من إعادة الإعمار؟

-الانتخابات البلدية بين 4 و25 أيار… ولا استثناء للقرى الحدودية

-العدو ينفّذ توغّله الأعمق جنوباً: ساعات رعب في أحياء اللاذقية

اللواء

-عون يربط السلام بتحرير الأرض والأسرى.. وبدولة فلسطينية

-ضبط الحدود بين لبنان وسوريا بين الرئيسين… وأولى جلسات الحكومة الإصلاحية غداً

– عون في الرياض من العلاقات الأبوية إلى الإلتزام العربي

الشرق

-أوسكار 2025 .. فيلم No Other Land يحقق ما عجزت عنه الحروب

-عون:لا سلام بدون تحرير آخر شبر من أرضنا واستعادة الحقوق الفلسطينية

الجمهورية

– القمة: لانسحاب إسرائيلي كامل من لبنان

-عون يدعو بن سلمان لزيارة لبنان

-إرسلان يرفع الصوت عبر »الجمهورية«: السكين على رقبة

الدروز

الديار

-لبنان مع العرب في مواجهة «الخطط الترامبية»…

-«بيك المختارة» متخوف من فتنة داخل «البيت الدرزي»: حذارِ اللعب

-حاكمية مصرف لبنان: سعيد مقابل أزعور وأموال المودعين الحكم

البناء

– القمّة العربيّة تنجح بقيادة مصريّة بالردّ على مشروع التهجير وتقديم خطة واقعيّة: • غزة جزء من فلسطين والحل دولة فلسطينية • لجنة توافقية فلسطينية لإدارة مؤقتة /

– عون أمام القمة: فلسطين حق يحتاج للقوة… وأولويتنا رد العدوان وزوال الاحتلال

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 05/03/2025

الأنباء الكويتية

– الحكومة تطلق رحلة الإصلاح والإصرار على مواجهة التحديات بعد عودة الرئيس عون وسط ضغوط مزدوجة

من الرياض إلى القاهرة.. جهد رئاسي لتكريس حضور لبنان

-ختم نشاطه في القاهرة بلقاء الرئيس السيسي وملك البحرين والرئيس السوري

-الرئيس عون في القمة العربية: لن نتخلى عن أرضنا ولن نترك أسرانا ولا سلام دون تحرير آخر شبر من أرضنا

-بيان سعودي ـ لبناني مشترك أكد أهمية تطبيق اتفاق الطائف والقرارات الدولية وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية

-النائب إلياس أسطفان لـ «الأنباء»: زيارة الرئيس إلى السعودية منطلق استعادة الثقة العربية بلبنان

الشرق الأوسط

– الجيش الإسرائيلي يؤكد اغتيال قيادي كبير في «حزب الله» بجنوب لبنان

-رئيسا لبنان وسوريا يؤكدان ضرورة ضبط الحدود بين البلدين لمنع «التجاوزات»

الراي الكويتية

– لا تهجير لأهالي القطاع و لا مساس بثوابت القضية الفلسطينية

-ختامى«قمة فلسطين»: موافقة عربية على خطة مصر لإعادة إعمار غزة

-لبنان والسعودية: حصر السلاح بيد الدولة وبسط سيادتها على كامل أراضيها

الجريدة الكويتية

-«قمة القاهرة» تتبنى إعمار غزة وترفض التهجير والضم

-المصارحة قبل المصالحة… لحظة تاريخية نادرة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 05/03/2025

اسرار النهار

¶ تردد ان زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط يريد من ذكرى 16 اذار تأكيد مرجعيته الدرزية خصوصا اذا تمكن من حمل عدد من مشايخ الدروز في سوريا على المشاركة وسيلقي كلمة مفصلية في شأن تعامل الدروز مع مستجدات المنطقة.

¶ علم ان مصرف الاسكان في حال تسلمه مساعدات قطرية سيرفع قيمة القروض من 50 الفا الى 100 الف دولار.

¶ لم يكتف الرئيس بري بإبداء إعجابه بكلمة النائب سامي الجميل في مناقشة البيان الوزاري بل بعث له رسالة بواسطة نائب من كتلته.

¶ شخصية بيروتية ناشطة في الحقلين الإجتماعي والانمائي تلقى تأييداً من رؤساء الحكومات السابقين وفاعليات للترشح لرئاسة بلدية العاصمة.

¶ شكّل ما يجري في دولة مجاورة، انقساماً حاداً بين قيادات سياسية لبنانية من طائفة واحدة ما ظهر بوضوح من خلال مواقع التواصل الإجتماعي بين مؤيد ومعارض، ووصلت الامور إلى نبش دفاتر الماضي.

¶ لوحظ خلال لقاء الرئيس السوري احمد الشرع ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أن العلم السوري الموضوع أمامهما كان بالمقلوب

اسرار اللواء

همس

■تجاوزت العلاقات بين دولتين إقليميَّتين كبيرتين منذ «طوفان الأقصى» الأزمة الدبلوماسية عدة مرات..

غمز

■تخضع العملات الأجنبية لضغوطات قوية في البورصات العالمية، تجعل أقواها غير قادرة على النهوض أو الصمود.

لغز

■تتصرف جهات لبنانية حزبية ونيابية على أن التطورات التي حصلت تجاوزت موضوع الاستراتيجية الدفاعية إلى ما هو أبعد، ويتعلق بتسليم السلاح أولاً أو الدخول في أزمة داخلية معقَّدة..

اسرار الجمهورية

■أبدى ديبلوماسي عربي عريق قلقه من تطوّرات أمنية قد يشهدها بلد عربي لم يعرف استقراراً منذ أكثر من 14 سنة، في الفترة القريبة المقبلة.

■تراقب جهات محلية وخارجية المعيار الذي سيتمّ اعتماده لتعيين اختصاصي في موقع حساس، وهل سيأتي في مسار الإصلاح أو عكسه.

■سفير لبناني في بلد عربي معيّن من خارج الملاك يتوسط لدى رجال أعمال لبنانيّين في البلد المعيّن فيه لحث وزيره ليكون من السفراء المحظيّين في مشروع التمديد المقترح لهم

البناء

خفايا

■رأت مصادر دبلوماسية عربية أن الوعود السعودية للبنان مع أول زيارة لرئيس الجمهورية العماد جوزف عون لم تكن بحجم التوقعات التي قارنت بين الوعود السعودية بدراسة معوّقات استيراد البضائع اللبنانية والعقبات أمام عودة السعوديّين في السفر إلى لبنان، والوعد بالدراسة يعني أن القرار بتقديم دعم كبير للحكم لم يُتّخذ بعد بصورة استعادت زيارة العماد ميشال عون في أول زيارة رئاسية مشابهة الى السعودية. وقالت المصادر إنه من دون قرار سعودي كبير بالوقوف مع لبنان سوف يكون التعامل العربي بارداً، لأن الإشارة السعودية هي دائماً إشارة الانطلاق بالنسبة للعرب خصوصاً في الخليج.

كواليس

■قال مصدر عراقي مطلع إن بغداد هي ميزان التغيير في التوجهات التركية واستطراداً توجّهات الحكم الجديد في سورية بعد ظهور مؤشرات كافية على عدم الاستعداد الأميركي لتقديم أي دعم لتثبيت الحكم الذي ترعاه تركيا في سورية سواء بضبط التغوّل الإسرائيلي المُحرج أو بذل جهود مع الجماعات الكرديّة لضمّها إلى مشروع الحكم الجديد أو السير برفع العقوبات المصرفيّة الأميركيّة عن سورية التي يتوقف عليها أيّ تعاملات مصرفية أوروبية أو عربية. ولاحظ المصدر إشارات تركيّة وسورية إيجابيّة، لكنها لا تزال دون مستوى التموضع الذي يُحدث فارقاً والذي يدفع بالعراق لحمل مبادرة لحوار بين حكومات تركيا وسورية وقطر من جهة، مع إيران وقوى محور المقاومة من جهة مقابلة، لمناقشة صريحة للمرحلة السابقة وفتح صفحة جديدة لمواجهة التحدّيات المشتركة.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

النهار

يومان رئاسيان بكل معايير إعادة حضور لبنان إلى الحضن العربي، اختصرا بنتائجهما ودلالاتهما وأبعادهما الزيارة الأولى الخارجية التي قام بها رئيس الجمهورية العماد جوزف عون للمملكة العربية السعودية ومن ثم مشاركته ممثلاً لبنان في القمة العربية الاستثنائية المهمة التي انعقدت في القاهرة. وبدا واضحاً من مجمل المعطيات والمؤشرات الديبلوماسية، في الشكل كما في المضمون، أن ما واكب تحرك الرئيس عون سعودياً وعربياً ترك الرسالة الأبلغ من أن لبنان عاد إلى العرب من البوابة العريضة، وهنا بيت القصيد في نتائج اليومين الرئاسيين الماراتونيين. ذلك رغم أن لبنان كان يتمثل برئيس حكومة تصريف الأعمال السابقة نجيب ميقاتي والوزراء السابقين فيها في اللقاءات والقمم العربية، غير أن مشاركة الرئيس عون أمس في قمة القاهرة شكلت فارقاً نوعياً واختراقاً إيجابياً طالما انتظره العرب أيضاً بعد ثلاث سنوات من الفراغ الرئاسي في لبنان. وهو الاختراق الذي جاء مكملاً لمحادثات دافئة للغاية جرت ليل الاثنين وامتدت حتى فجر الثلاثاء بين عون وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في قصر اليمامة في الرياض. وقد اتّسم استقبال ولي العهد للرئيس عون بحفاوة لافتة كما برز الحضور الكثيف لمجموعة كبيرة من الوزراء السعوديين في الاجتماع الموسع ثم في العشاء الذي أقامه على شرف رئيس الجمهورية بعد خلوة ثنائية بينهما. وانسحب الأمر أيضاً على اللقاءات التي أجراها عون على هامش مشاركته في قمة القاهرة بما عكس “درع التثبيت” العربي الذي كان ثمرة تحركه الأول عربياً. وقد شملت لقاءاته عدداً كبيراً من الزعماء العرب ورؤساء الوفود من بينهم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله بن الحسين والرئيس الفلسطيني محمود عباس وأمير قطر تميم بن حمد آل خليفة والرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد والأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس.

ومع أن الخطة المصرية لغزة شكّلت الموضوع الأساسي الذي شغل مناقشات القمة فإن جوانب بارزة من الواقع اللبناني والموقف اللبناني التاريخي من قضية فلسطين حضرت في الكلمة التي ألقاها الرئيس عون، وهي الأولى له في منتدى خارجي. وخاطب عون المؤتمرين لافتاً إلى أن “في بلدي، تماماً كما في فلسطين، ما زالت هناك أرضٌ محتلة من قبل إسرائيل. وأسرى لبنانيون في سجونها. ونحن لا نتخلى عن أرضنا ولا ننسى أسرانا ولا نتركهم”، معلنًا أنّه “لا سلام من دون تحريرِ آخر شبرٍ من حدودِ أرضِنا، المعترفِ بها دولياً، والموثقة والمُثبتة والمرسّمة أممياً. ولا سلامَ من دون دولةِ فلسطينية ولا سلامَ من دون استعادةِ الحقوق المشروعة والكاملة للفلسطينيين. وهو ما تعهدنا به كدولٍ عربية. منذ مبادرةِ بيروتَ للسلام سنة 2002، حتى إعلان الرياض في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي”. وقال: “علمتني حروب الآخرين في لبنان، أنّ البُعدَ العربي لقضية فلسطين، يفرضُ أن نكونَ كلُنا أقوياء، لتكونَ فلسطينُ قوية. فحين تُحتلُ بيروت، أو تُدمّرُ دمشق، أو تُهدّدُ عمّان، أو تئنُّ بغداد، أو تسقطُ صنعاء يستحيل لأيٍ كان أن يدّعي، أنّ هذا لنصرة فلسطين. أن تكونَ بلدانُنا العربية قوية، باستقرارِها وازدهارِها، بسلامِها وانفتاحِها، بتطورِها ونموِها، برسالتِها ونموذجيتِها… إنه الطريقُ الأفضلُ لنصرةِ فلسطين”. وأضاف: “علّمني لبنان بعد عقودٍ من الصراعات والأزمات والإشكاليات، أن لا صحة لأي تناقض موهوم، أو لنزاع مزعوم، بين هوياتنا الوطنية التاريخية والناجزة، وبين هويتِنا العربية الواحدة والجامعة. بل هي متكاملة متراكمة”.

وتابع عون: “ها أنا هنا بينكم، أجسّدُ العهد. فها هو لبنانُ قد عادَ أولاً إلى شرعيته الميثاقية، التي لي شرفُ تمثيلِها. ها هو الآن، يعودُ ثانياً إلى شرعيتِه العربية، بفضلِكم وبشهادتِكم وبدعمِكم الدائم المشكورِ والمقدّر. ليعودَ معكم ثالثاً إلى الشرعيةِ الدولية الأممية. التي لا غنى ولا بديلَ عنها لحمايتِه وتحصينِه واستعادةِ حقوقِه كاملة. لقد عانى لبنانُ كثيراً. لكنه تعلّمَ من معاناته. تعلّمَ ألا يكونَ مستباحاً لحروبِ الآخرين. وألا يكونَ مقراً ولا ممراً لسياساتِ النفوذِ الخارجية. ولا مستقَراً لاحتلالاتٍ أو وصاياتٍ أو هيمنات. وألا يسمحَ لبعضِه بالاستقواء بالخارج ضدَ أبناءِ وطنِه. حتى ولو كان هذا الخارجُ صديقاً أو شقيقاً. وألا يسمحَ لبعضِه الآخر، باستعداءِ أيِ صديقٍ أو شقيق. أو إيذائه فعلاً أو حتى قولاً.” وختم، “اليوم يعودُ لبنانُ إليكم. وهو ينتظرُ عودتَكم جميعاً إليه غداً”.

أما تتويج زيارة عون للرياض، فكان في البيان المشترك الذي صدر عقب الزيارة وأكد فيه الجانبان “أهمية التطبيق الكامل لاتفاق الطائف، وتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة، وبسط الدولة سيادتها على كامل الأراضي اللبنانية، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، والتأكيد على الدور الوطني للجيش اللبناني، وأهمية دعمه، وضرورة انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من كل الأراضي اللبنانية”.

ويعقد مجلس الوزراء أول جلسة عملية له في الحادية عشرة قبل ظهر غد الخميس في قصر بعبدا، وعلى جدول أعمالها 25 بندًا، أبرزها ما يتعلق بموضوع موازنة 2025 التي أقرتها الحكومة السابقة ورفعتها إلى مجلس النواب الذي لم يناقشها، وعرض رئيس مجلس الوزراء لآلية تنفيذ الإصلاحات التي تضمنها البيان الوزاري، وأيضًا موضوع تعيين سفراء من خارج الملاك في السلك الخارجي في الوزارة، إضافة إلى امور تنظيمية .

مساعدة أميركية للجيش

وفي سياق آخر أفاد أمس موقع “أكسيوس” نقلًا عن مسؤولين أميركيين أنّ وزارة الخارجية الأميركية رفعت التجميد عن 95 مليون دولار من المساعدات العسكرية للبنان. وأوضح مسؤولون أميركيون للموقع أنّ”المساعدات للبنان جزء من استراتيجية للتأكد من استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل”، كما أنها “جزء من استراتيجية لمحاولة إضعاف حزب الله وتقليص نفوذه”. وقال مسؤول أميركي إنّ “رئاسة رئيس الجمهورية جوزف عون تشكل فرصة تاريخية لتغيير الواقع في لبنان نحو الأفضل”، وأضاف: “آلية مراقبة وقف النار التي تقودها الولايات المتحدة في لبنان تعمل بشكل جيد”. وتابع المسؤول الأميركي أن “الجيش اللبناني دخل للمرة الأولى مناطق في جنوب لبنان كانت تحت سيطرة حزب الله”، والجيش اللبناني دمر بنية تحتية لـ”حزب الله” وصادر مخازن ذخيرة تابعة له”. ونقل “أكسيوس” عن مسؤولين، حديثهم عن وجود “تفاهم بين إسرائيل وأميركا ولبنان على استمرار الوجود العسكري الإسرائيلي لأسابيع أو أشهر”.

يشار إلى أن اسرائيل مضت في عمليات الاغتيال ضد كوادر “حزب الله” فشنت مسيرة إسرائيلية غارة أمس على بلدة رشكنانيه (قضاء صور) استهدفت سيارة متسببة بسقوط قتيل. وقال مسؤول إسرائيلي: قتلنا شخصية محورية في قوة الرضوان بـ”الحزب” في غارة على جنوب لبنان. وأفيد أن القيادي يدعى خضر هاشم، وأعلن الجيش الإسرائيلي لاحقاً أنه قضى على خضر هاشم قائد القوات البحرية في قوة الرضوان الذي كان يعمل على تخطيط وتنفيذ عمليات ضد إسرائيل في المجال البحري حتى خلال وقف النار. ووصفته القناة 12 الإسرائيلية بأنه أكبر قيادي في “حزب الله” تغتاله إسرائيل منذ بدء وقف النار

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى