اخبار الصحف

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 26/02/2025

النهار

-ثقة واسعة تُغطي الأولويات العاجلة

-صندوق النقد العودة مع لبنان الى النقطة الصفر

الأخبار

– رجال القصر: عونيون يحيطون بعون

-البنك الدولي سيقرض لبنان 250 مليون دولار لـ«صندوق إعادة الإعمار»: الحصار الآتي على ظهر الحكومة

-مزايدات على المقاومة وسلام يتسلّح بالدعم الخارجي | -جلسة الثقة: كأنّ شيئاً لم يتغيّر

-أميركا وإسرائيل تتكاملان: وقف الحرب مقابل «الوصاية» على غزّة

اللواء

-ذهول نيابي في جلسة المناقشة.. والبيان خارطة طريق لجمهورية الطائف

-مطالعة وجدانية لرعد عن الحرب والتعاون مع الحكومة.. وباسيل يحجب الثقة.. وشهيدان بغارة إسرائيلية

-هل بإمكان حزب الله الخروج من تحت عباءة الولي الفقيه؟

-النقاشات النيابية والحلم بغدٍ أفضل

الشرق

-من ربح ومن خسر في هذه الحكومة؟

-جلسة الثقة في يومها الأول: مداخلات استعراضية وتصفية حسابات

الجمهورية

– »همروجة« نيابية والثقة اليوم

-خطابات مكرّرة

الديار

-هدوء نيابي غير مألوف… بري يضبط الإيقاع البرلماني وارتياح رئاسي لموقف الحزب

-سبعة اسماء تتسابق لمركز حاكم المركزي… فلمن اللقب؟

هذا ما سيبحثه عون في الرياض… والتفاصيل لسلام

البناء

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 26/02/2025

الأنباء الكويتية

-75 نائباً طلبوا الكلام.. والدولة تنتظر للانطلاق ورئيس الجمهورية صرح بذمته المالية

-سلام في جلسة «الثقة»: دولة تملك قرار الحرب والسلم وبسط سيادتها على كل أراضيها بقواها حصراً

-عون لمجلس الأعمال اللبناني في الكويت: برنامجنا ليس سياسياً بل هو لبناء الدولة والإصلاح ومحاربة الفساد

-بين مطرقة تسليم سلاحه وسندان الشح المالي

-مصدر وزاري سابق لـ «الأنباء»: عودة «الحزب» إلى الدولة تستوجب تشجيعه ولا مفر من طاولة حوار خاصة بالإستراتيجية الأمنية

الشرق الأوسط

– رئيس الموساد: تفجير أجهزة البيجر ضد «حزب الله» كانت «نقطة تحوّل» في الحرب

الراي الكويتية

– حكومة سلام إلى ثقة البرلمان… وعون إلى الرياض لاستعادة ثقة العالم

الجريدة الكويتية

-لبنان: العهد يستعجل اختبار «التعيينات»

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 26/02/2025

اسرار النهار

¶ يدور همس في أروقة العدلية حول الدوافع التي حدت الى اصدار 2024/12/4 بتاريخ 328 القانون بتعليق المهل القانونية والعقدية، وتضمّن في مادته الأولى فقرتين الأولى: تعليق المهل 2025/3/31و 2023/10/8 بين وفقرة ثانية بين 2022/3/31و2024/6/30. ويسأل البعض عن

التضارب وحول المنافع المحققة للبعض من القرار.

¶ لوحظ في العزاء بالسيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين وجود شابين اعتمرا قبعة ووضعا كمامة من دون ان يتضح اذا كانا من ابناء صفي الدين او من احفاد نصرالله. ويغلب الظن ان الأسباب امنية وليست صحية.

¶ بعد دعوات الى الفيدرالية في سوريا لإعادة الإعتبار الى

المكونات الطائفية والسياسية في البلد ردّ مؤتمر الحوار امس بالتأكيد على وحدة سوريا وسيادتها على اراضيها

¶ ستؤدي موجة الصقيع الحالية الى تلف الكثير من المزروعات والخضروات تحديدا مما يزيد من ارتفاع اسعارها مع بداية شهر رمضان السبت المقبل.

¶ قال احد نواب “التيار الوطني الحر” في مجلس خاص ان غياب حسن نصرالله لم يكن سياسياً لان المشاركة واجب اجتماعي بل كان تجنباً لإحراج مع جمهور نزع في الفترة الأخيرة الى شتم جبران باسيل وتخوينه

اسرار اللواء

همس

■سجل لبنان بتأليف الحكومة خطوة باتجاه إبراز حدّ ما من عدم التجاوب مع المطالب المضرة بالواقع اللبناني، حتى لو جاءت من دول كبرى نافذة!

غمز

■اكتفى نواب حزب بارز بالموقف الذي جاء على لسان قيادي فيه، في ما خص امتناع رئيس كتلة صديقة عن المشاركة في تشييع الأحد..

لغز

■توقع مصدر وزاري تحديد مواعيد في وقت قريب لإجراء الانتخابات البلدية والاختيارية

اسرار الجمهورية

■ ُنقِل عن نائب في مجلس خاص تأكيده أنّ الأمر الوحيد الذي جناه من تجربته النيابية هو الجلوس في الصف الأول في المناسبات التي يُدعى إليها.

■تهكّم مسؤول سياسي على كلام نائب رفع شعار مكافحة الفساد وهو حصل على قرض بعشرات ملايين الدولارات وسددها على سعر 1500 ليرة

■قال قطب سياسي إنّ مسؤولاً كبيراً يُحيط نفسه بمنظّرين فيما هو يحتاج إلى أشخاص واقعيِّين وعمليِّين لمواجهة الاعباء المتراكمة

البناء

خفايا

■قال مصدر سياسيّ إن مجريات جلسة الثقة النيابية بالحكومة اللبنانيّة مثل مؤتمر الحوار الوطني في سورية مشهدان لإخراج مرحلة عنوانها مختلف عن البيانات التي تليت فيها. فالقضيّة تتلخّص خلال شهور قليلة بالجواب على سؤال أميركيّ في لبنان وسورية، حيث وصلت للحكم جهات تأمل دعماً أميركياً لتثبيت حكمها والمعادلة في لبنان هي هل سوف تسهل أميركا إعادة الإعمار وتفرض الانسحاب الإسرائيلي ووقف الاعتداءات فينجح رهان الحكم الجديد على حفظ السيادة دون المقاومة أم سيفشل الأميركي الرهان بتبني الرؤية الإسرائيلية وتظهر المقاومة قدراً وضرورة، وفي سورية هل سترفع واشنطن العقوبات وهل تردع “إسرائيل” عن التمادي فينجح الحكم الجديد برهان تثبيت ركائزه على قاعدة حفظ سيادة سورية وتشغيل دورتها الاقتصاديّة تحت عباءة تركيّة قطريّة ضمن معسكر الرهان على أميركا وصداقتها أم سوف تبقى سورية تحت الحصار والتهديد فتبحث عن بديل على أنقاض تفكك السلطة الجديدة وربما استنهاض قوى النظام السابق وخيار محور المقاومة؟

كواليس

■قالت مصادر نيابية إن الجواب الانفعاليّ السريع لرئيس الحكومة نواف سلام على سؤال رئيس التيار الوطني الحر إن كنتم ترغبون باستعادة ثقتنا بقوله لا نريد كان فجاً ولا يتناسب مع أصول تخاطب الحكومة مع المجلس النيابي ويشكل دعسة ناقصة في مسيرة رئيس الحكومة. وقال المصدر إنّه يتمنى لو يقوم رئيس الحكومة بتصحيح موقفه في الرد الذي سيقدّمه على كلمات النواب ويضع جوابه السريع في دائرة المداعبة والظرافة بعيداً عن السياسة، مؤكداً أن الحكومة سوف تسعى لتكون عند ثقة مَن منحوها وتسعى لاستعادة ثقة من حجبوها عبر ممارستها للحكم، لأن هذا هو جوهر الحياة البرلمانيّة.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

بعد عودته من زيارة واشنطن ولقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حدّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في خطاب له أهدافاً جديدة للحرب التي يخوضها منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تتعلّق بإعادة رسم حدود المنطقة وفق الطريقة التي يرى أنها تضمن أمن إسرائيل.

عاد نتنياهو من واشنطن مزوداً بدعمين سياسي وتسليحي بلا حدود، بما عزز من اندفاعته لتطوير أهداف الحرب إقليمياً. من هنا أطلق تهديده باتجاه سوريا، بعد أيام من إعلان وزير دفاعه يسرائيل كاتس أن القوات الإسرائيلية ستبقى في الأجزاء التي احتلتها من سوريا، عقب سقوط نظام بشار الأسد، إلى أجل غير مسمّى ومن بينها قمة جبل الشيخ الاستراتيجية.

وإذا ما عطفنا التوسع في داخل سوريا، وفرض الحظر على توجه الجيش السوري الجديد إلى الجنوب السوري، والتحذير من التعرض لمحافظة السويداء، على بقاء الجيش الإسرائيلي في خمس نقاط داخل الجنوب اللبناني، في مخالفة صريحة لقرار مجلس الأمن الرقم 1701، تتبين معالم الحدود الجديدة لإسرائيل وتحدّيها مجدداً للقرارات الدولية في لبنان وسوريا.

وفي الضفة الغربية، تقول الأمم المتحدة إن القوات الإسرائيلية هجرت 40 ألف فلسطيني من مخيمات جنين وطوباس وطولكرم في إطار عملية “السور الحديدي”، التي تعتبر أوسع عملية تشنها إسرائيل في الضفة منذ عملية “السور الواقي” في 2002.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه لن يكون في إمكان الفلسطينيين العودة إلى المخيمات الثلاثة التي ستبقى فيها القوات الإسرائيلية إلى مدة غير محددة، على رغم أن هذه مناطق من المفترض أن تكون خاضعة للسلطة الفلسطينية. وفي خطوة، تؤشر إلى تغيير طويل الأمد في هذه المنطقة، أدخل الجيش الإسرائيلي الدبابات إليها.

يضع نتنياهو كل النشاطات الإسرائيلية في الضفة ولبنان وسوريا في سياق أهداف الحرب التي يرفض حتى الآن تحديد موعد لانتهائها. ومع اقتراب انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار في غزة في الأول من آذار/ مارس، سيوضع نتنياهو أمام خيار صعب؛ فإما الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق التي تنصّ على إنهاء الحرب، أو استئناف العمليات القتالية. الحل الوسط، الذي يقترحه المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف العائد إلى الشرق الأوسط، هو تمديد المرحلة الأولى، بما يؤمن إطلاق جميع الأسرى الإسرائيليين الذين لا يزالون في أيدي حركة “حماس”، لشراء الوقت ومعرفة ما ستتمخّض عنه القمة العربية الطارئة في القاهرة في 4 آذار.

وتراهن واشنطن على أن الصدمة التي أحدثها إعلان الرئيس دونالد ترامب عن نيته تملك غزة وتهجير سكانها إلى مصر والأردن، قد أحدثت زخماً في المنطقة، بما جعل الدول العربية تشرع للمرة الأولى منذ سنوات في وضع خطة فعليّة بديلة من التهجير المقترح.

وهناك رهان أميركي على أن جهود ويتكوف لدى إسرائيل والوسطاء قد تخرج بتصور لمستقبل غزة يراعي ما يطالب به نتنياهو من عدم تشكيل القطاع تهديداً أمنياً للدولة العبرية، ويأخذ في الاعتبار الرفض العربي لتهجير سكان غزة وضرورة وقف مستدام للحرب، وهذا لن يتحقق بين ليلة وضحاها، بل يتطلب جهداً جدياً وواقعياً من كل الأطراف. و”حماس” لا تمانع في تمديد المرحلة الأولى إذا كانت تنتهي بوقف الحرب وبدء إعادة الإعمار، وفق ما تنص المرحلتان الثانية والثالثة من الاتفاق.

أما إسرائيل فتريد فقط تمديد المرحلة الأولى لتستعيد كلّ الأسرى الأحياء والأموات، وأن تستأنف الحرب لتحقيق هدفها المعلن وهو القضاء على “حماس” عسكرياً وسياسياً من دون السؤال عن البديل، حتى ولو كان هذا البديل الفوضى أو إعادة احتلال القطاع وتهجير سكانه بالقوة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى