اخبار الصحف

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 04/02/2025

النهار

-الولادة المتعثّرة رهن التمثيل المسيحي

-عقوبات اميركية للتصدي لمعرقلي التغيير في لبنان

الأخبار

– مشاريع الـ«USAID» في «الداخلية» و«التربية» تعطّلت: الـ NGO’s تصرف الموظفين وتوقف المشاريع

-عون قلق ومنزعج من التأخير وغضب سنّي ومسيحي من -سلام | تأليف الحكومة: توقّعات تناقض نتائج الاتصالات

-نتنياهو – ترامب: بازار استثمار الإبادة

اللواء

-سلام لإصدار المراسيم دون تأخير.. بمشاركة الكتل الممثلة للطوائف

-رئيس وزراء قطر في بيروت اليوم.. والخميس موفدة ترامب مع توجيهات حول وقف النار

-التأليف مسؤولية الرئيس والولادة تتطلَّب التسهيل!

-هل يبقى لبنان على قارعة التسويات الإقليمية؟

الشرق

-الحكومة بين «التمنّيات» و «القدرات»

-سلام: لا أحد يفرض عليَّ أي اسم والتشكيل يتقدّم إيجابياً

الجمهورية

– سلام: التشكيل يتقدّم إيجاباً

-ترّقب للموقف الأميركي من التأليف

الديار

-ضغوط لإجهاض تفاهم سلام مع «الثنائي» حكومياً؟!

حرد أرمني ــ سني… «التيار» مُهمّش و«القوات» ترفع السقف

-المبعوثة الأميركيّة تحمل الى بيروت نتائج لقاء تـرامب ــ نتانـــياهو

-الحكومة قريبة … “من يرضى يتمثل ومن يُعارض يخرج”

-سلام لسائليه : “حطوا السنة بضهري”… وهذا تصوّره للتمثيل المسيحي

-“القوات” تترقب… و”الإعتدال الوطني ” ينتظر لقاء البعريني مع سلام اليوم

البناء

-ترامب يتراجع عن سقوفه العالية مع بنما وكندا والمكسيك والصين.. ويبدأ التفاوض / نتنياهو بين مطرقة ترامب لشروط التطبيع مع السعودية.. وسندان سموتريتش للرفض / حملة على سلام من القوات ونواب التغيير… والجنوبيون إلى الطيبة بعد عيترون

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 04/02/2025

الأنباء الكويتية

– قداس عيد القديس مارون بحضور الرؤساء الثلاثة وحكومة كاملة الأوصاف

-الولادة الحكومية منتظرة وبسرعة قياسية منذ عهدين ونيف ورئيس الجمهورية أسهم في حل العقد.. و«التيار» خارج التشكيلة جزئياً

-فيما الأحزاب تحاول الهروب من «تهمة» اختيار المرشحين كتلة «اللقاء الديموقراطي»: فعلنا كما كل الكتل النيابية

الشرق الأوسط

– مناورات إسرائيلية على حدود لبنان… و«حزب الله» يؤكد التزامه وقف النار

الراي الكويتية

– تعترضها عقبتان… وأمامها مهمتان

-الحكومة اللبنانية المنتظَرة «انتقالية»… بين مرحلةٍ انتهتْ وأخرى قيد التشكُّل

الجريدة الكويتية

-لبنان: حكومة سلام تواجه «عقداً مسيحية» وغموضاً في توجهات ترامب

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 04/02/2025

اسرار النهار

¶ تخشى أكثر من جهة أن يتحول تشييع الامين العام الراحل لـ”حزب الله”، إلى عملية تجييش، تعيد المساجلات والانقسامات، والاحتكاكات خصوصا ان مدينة كميل شمعون الرياضية قد لا تتسع لكل الحشود، الامر الذي بدأت تتنبّه له جهات أمنية وسياسية في الداخل.

¶ رفض الرئيس المكلف نواف سلام تسليم شاب حقيبة وزارية لا تتلاءم مع اختصاصه وهذا ما ابلغه الى الجهة التي سمته.

¶ تطالب فاعليات شمالية الرئيس نجيب ميقاتي بالترشح مجددا الى الإنتخابات النيابية المقبلة او تشكيله لوائح ودعمها في 2026.

¶ ابدى اكثر من مسؤول حزبي مسيحي استياء من موقف حزب الكتائب المؤيد لحركة الرئيس المكلف نواف سلام في التأليف اذ اعتبر هولاء ان موقف الكتائب يضعف الموقف المسيحي في فرض شروطه ومطالبه.

¶ لم يكن المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى اول العائدين الى الضاحية الجنوبية لبيروت جنباً إلى جنب مع الأهالي بل استقر في مركزه في الحازمية وبدأ ينظم النشاطات فيه وفق نائب سابق شيعي معترض على الخطوة.

¶ كاد تشييع احد المواطنين في بلدة سرعين البقاعية ان يتحول مجزرة بعدما انزلق رشاش من يد احدهم ليوزع الرصاص في المحيط من دون وقوع اصابات

اسرار اللواء

همس

■بدأ معظم وزراء الحكومة جمع أغراضهم وملفاتهم الخاصة لترك مكاتبهم فور تشكيل الحكومة الجديدة.

غمز

■تؤكد شخصية سياسية بارزة تفضيلها عدم تشكيل حكومة توافق سياسي وطني، «لأنها ستشهد خلافات حادة وتناتش حول التعيينات الواسعة المرتقبة، الإدارية والعسكرية والأمنية والدبلوماسية والقضائية إذ يبلغ عدد الشغور ١١٨ مركزاً»

لغز

■قيل إن دبلوماسياً زار بيروت نقل تحذيرات من تطورات قد تكون مفاجئة من بعض الجهات الحدودية..

اسرار الجمهورية

■يُسجّل اختلاف في مقاربة التعامل مع دولة إقليمية في ملف بالغ الحساسية بين رئيس دولة كبرى ورئيس وزراء حليف له.

■تردّد أنّ رجل أعمال عربياً تلقّى تهديدات ما دفعه إلى اتخاذ قرار بوقف استثماراته في لبنان على رغم من استعداداته لتوسيعها.

■تتّجه الأنظار إلى دولة صديقة للتدخّل مع حلفاء لها في لبنان من أجل حلحلة عقدتَين عالقتَين بهدف الانطلاق بالحكومة الجديدة

البناء

خفايا

■قال مصدر نيابي إن أجواء كتل نيابية قامت بتسمية الرئيس نواف سلام لرئاسة الحكومة تعيش في مناخ إحباط وغضب لعدم تلبية طلباتها وعدم التعامل معها كمرجعية في تشكيل الحكومة، وهي تعتقد أن سلام رئيس تكنوقراط آتٍ من خارج السياسة ويعيش خارج البلد وعليه أن يتصرّف معها كجهات تعرف ما لا يعرف ويأخذ منها النصائح. وقال المصدر إن تكتل القوات اللبنانية ونواب التغيير أكثر من يعيش هذه الصدمة بعدما تصرّفوا في الأيام الأولى لتسمية سلام باعتبارهم منتصرين سيقومون بتشكيل الحكومة بالنيابة عنه وبدأوا يستقبلون السير الذاتية للمرشحين من كل الطوائف ويجيبون، واستسهال عن درجة قدرتهم على تنفيذ وعود التوزير، لكنهم اكتشفوا أن سلام يقوم بتشكيل الحكومة وفقاً لمعايير قام بوضعها ويسير عليها ولا يهمه إلا التنسيق مع رئيس الجمهورية.

كواليس

■توقفت جهات أوروبية أمام أول إشارة تصدر عن الرئيس الانتقالي في سورية للجولان السوري المحتل وربطت بين ذلك وزيارته للسعودية، حيث تلقى نصائح بأن يكون جزءاً من الموقف العربي الرسمي الذي يربط استقرار العلاقة مع “إسرائيل” بانسحاب الاحتلال من كل الأراضي العربيّة ولا يُعقل أن تنادي السعودية بالانسحاب من الجولان وقيام دولة فلسطينية كشرط للتطبيع مع “إسرائيل” بينما يكتفي المسؤولون في الحكم الجديد في سورية بطمأنة “إسرائيل” أنهم لا يريدون إزعاجها أو استفزازها ولا يذكرون أرضهم المحتلة

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

تحوّلت التعقيدات المتصلة بتعثر تأليف الحكومة الأولى في عهد الرئيس جوزف عون من إطار شبه تقليدي لعملية توزيع الحصص الوزراية إلى كباش يتسم بالخطورة حيال التوازنات السياسية الجديدة في البلد الناشئة عن تبدلات كبيرة لا يبدو أن مخاض ولادة الحكومة سينجو من تداعياته. ذلك أن المتصلين بكل من رئيس الحكومة المكلف نواف سلام وقيادة حزب “القوات اللبنانية” لمسوا في العمق حرصاً لدى الجانبين على تذليل كل العقبات التي تحول دون نشوء أي احتمال لابتعاد “القوات” عن التشكيلة الحكومية من منطلق أن الرغبة في الشراكة الحكومية المقبلة يكمل رحلة التغيير الكبير الذي انخرطت فيه “القوات” بقوة عبر انتخاب الرئيس عون وتسمية الرئيس سلام. كما أن الرئيس المكلف لا يسعه اطلاقاً تجاهل معنى نشوء حالة نفور من أول الطريق مع مكونات أساسية تحظى بتمثيل مسيحي ثقيل كما هو عليه واقع حزب “القوات”. تبعاً لذلك كان يفترض أن تتسم الساعات الـ48 الأخيرة بمناخ مختلف عن ذاك الذي طغى على المشهد الحكومي بحيث تصاعدت سحب التشكيك في ولادة حكومية سلسة في الساعات المقبلة وبدأت تتردد سيناريوات تتسم بتراجع التوقعات المتفائلة باستعجال الولادة الحكومية. كل ذلك عزته الأوساط المتابعة عن كثب لتعقيدات تاليف الحكومة الى حلول “ساعة الحقيقة” التي نتجت عن خوض واقعة وزارة المال والتي انتهت الى مصلحة التسليم للثنائي الشيعي بتسمية من رشحه لها وهو الأمر الذي أخرج الكباش حول الحصص إلى معركة خيارات سياسية تجاوزت مطالب القوى المسيحية المعترضة على “الفوقية” التي قوبلت بها طروحاتها وبدأت اطلاق رسائل إعادة تصويب الموقف على قاعدة رفض التسليم بما تعتبره “ازدواجية المعايير” وممالأة الابتزاز الذي تتهم به الثنائي الشيعي. وبدا أفق التعثر في عملية التأليف كأنه انتقل إلى مرحلة متطورة من التعقيد إذ أن حركة الاتصالات والمشاورات بلغت ذروتها بين الرئيس سلام وموفد معراب إيلي براغيدي في الساعات الأخيرة. وبينما أفيد أن العقدة الشيعية حُلت انكب الرئيس المكلف على محاولة معالجة العقدة القواتية حيث رفعت القوات الصوت ضد سلسلة ممارسات تطلب توضيحات حيالها وإلا ستحجب الثقة عن الحكومة العتيدة ولن تشارك فيها. وقد سألت أوساط قواتية في هذا السياق: “هل أخذ الرئيس المكلّف تعهّدًا من “حزب الله” عن السلاح وعن التدقيق الجنائي؟ وماذا عن المعايير؟ نريد أجوبة من سلام على هذه الأسئلة”.

ووفق مناخات الاحزاب المسيحية فإن هذه الاحزاب لا تشعر بأن السلطة الجديدة على مقلبي الرئاسة والحكومة مدركة لأهمية اللاعبين الداخليين في مرحلة الحكم المقبل. بل هي تعبّر عن خيبة بأن يكون ما تصفه بـ”رد الجميل” لدورها ومساهمتها، لا يعدو كونه عملية تهميش لموقعها وحجمها. وتشير إلى أنه ليس من باب الصدفة أن يعطي الرئيس المكلف الحصة الشيعية شبه كاملة للثنائي وفق ما يريد، ويسمي إلى جانب حصته في التمثيل السني، حصة وازنة في التمثيل المسيحي، عبر تمسكه بتوزير الوزيرين السابقين طارق متري لنيابة رئاسة الحكومة وغسان سلامة لوزارة الثقافة ناهيك عن وزير الداخلية. وفيما يحتفظ رئيس الجمهورية بتسمية وزير الخارجية ناجي أبو عاصي التي تطالب بها “القوات” ووزيري الدفاع والعدل، يكون حزب “القوات اللبنانية”، الممثل لأكبر كتلة نيابية في المجلس خارج الحقائب السيادية الأربع، فيما يظهر أن حجم الحصة 3 حقائب هي الاتصالات والطاقة والسياحة، علماً أن حزب “القوات” غير متحمس للطاقة في المرحلة القصيرة لعمر الحكومة كونها حكماً حكومة انتقالية في الوقت الفاصل عن موعد الانتخابات النيابية المقبلة.

ومع ذلك أشارت المعلومات المتوافرة مساء أمس إلى تكثيف لتبادل الاتصالات والمشاورات عموماً لتذليل ما تبقى من تعقيدات أمام ولادة الحكومة بما يوحي بتقدم في طرح الحلول لهذه التعقيدات يفترض أن يتبلور في الساعات المقبلة. وأصدر الرئيس المكلف نواف سلام بياناً أكد فيه “أن تشكيل الحكومة يتقدم إيجاباً وفق الاتجاه الإصلاحي الإنقاذي الذي تعهد به بالتفاهم مع رئيس الجمهورية ووفق المعايير التي سبق أن اعلنها”. وشدد على “أن أي كلام عن أسماء وزارية تُفرض عليه هو عارٍ عن الصحة، فهو من يختار الاسماء بعد التشاور مع مختلف الكتل النيابية لإنجاز تشكيلة تنسجم مع رؤيته للحكومة التي يسعى اليها”. وأضاف “أن الغمز من قناة خلاف بينه وبين بعض القوى والاحزاب هو أيضاً غير دقيق كون التواصل الإيجابي قائم مع الجميع”.

واكد عضو الكتلة النيابية القواتية النائب رازي الحاج أن “التشاور لا يزال قائماً ومستمراً مع الرئيس المكلف، ونحن حريصون على نجاح مهمته في ظلّ الظروف الصعبة المحيطة”، لافتاً إلى أنّ “مشكلة القوات اللبنانية في الحكومة الجديدة ليست في الحقائب أو الحصص، بل تتمحور حول مبدأ وطنيّ والسعي الحثيث لعدم إضاعة الفرصة الحقيقية السانحة لقيام دولة حقيقية اليوم في لبنان”. وسأل: “إذا كانت وحدة معايير في توزيع الحقائب، فالقوات هي أكبر تكتل نيابي لبناني في المجلس، فلماذا يخافون منها ويحاولون إستبعادها أو تهميشها”؟ ورأى أنّ “إبقاء وزارة المال مع ثنائي “أمل” و”حزب الله” يُشير بشكل واضح إلى تعثر الانطلاقة الفعلية للعهد ويعرّض مشاعر اللبنانيين للخيبة وثقتهم للإهتزاز”.

مواقف وتحركات

في غضون ذلك برز موقف لرئيس الجمهورية العماد جوزف عون شدّد فيه على “محورية دور القضاء في بناء الدولة التي يعتبر الحكم العادل ركنها الأساسي”، ودعا القضاة “لأن يكونوا عادلين بين حقوق الدولة وحقوق المواطنين، وأن يكونوا مستقلين ذاتياً وغير مستقيلين من مهامكم ومسؤولياتكم والابتعاد عن الشائعات وسواها”. وإذ أكد أنه سيكون “الحامي للقضاة الذين يدافعون عن القانون ويطبقون نصوصه”، دعاهم إلى “ألا يظلموا بريئاً ولا يبرئوا ظالماً”، وتوجه إلى القضاة قائلاً: “حتى ولو طلبت منكم شخصياً اتخاذ قرار مخالف للقانون، فعليكم التمتع بالجرأة اللازمة لرفض الطلب، لأنه علينا جميعاً أن نكون تحت سقف القانون”. وجاء كلام الرئيس عون خلال لقائه رئيس مجلس شورى الدولة القاضي فادي الياس مع وفد من القضاة.

وأفادت معلومات أن الموفدة الأميركيّة مورغان اورتاغوس التي خلفت الموفد الأميركي السابق الى لبنان وإسرائيل آموس هوكشتاين ستصل الخميس إلى لبنان في أول زيارة لها وستعقد خلالها مجموعة لقاءات مع المسؤولين الكبار.

كما برزت أمس الزيارة التي تقوم بها المنسّقة الخاصّة للأمم المتّحدة في لبنان، جينين هينيس-بلاسخارت، إلى طهران حيث من المقرر أن تلتقي بكبار المسؤولين الإيرانيين. وأفاد بيان لمكتبها، أن”هذه الزيارة تأتي في إطار المشاورات المستمرّة للمنسّقة الخاصّة مع الأطراف الإقليمية والدولية المعنيّة. وستركّز محادثاتها على الحاجة الملحّة لاستمرار التطورات الإيجابية في لبنان، والتي بدأت منذ دخول وقف الأعمال العدائية حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني 2024، وعلى ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 (2006) بشكل كامل”.

الأمن

على الصعيد الأمني ووسط اتساع الضجة حيال تكاثر جرائم القتل والسرقة عقد وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، مؤتمراً صحافياً بعد اجتماع مجلس الأمن المركزي، واعتبر “أن الأجهزة الأمنية تقوم بدورها والجرائم التي تحصل جنائية ولا طابع أمنيا لها”، معلناً أنه “لا يمكن إستباق الجرائم الجنائية إنما سنكثف الانتشار الأمني”. ولفت إلى أنه خلال كانون الثاني الماضي أوقف 1920 شخصاً في مختلف الجرائم، “وهذا دليل على أن القوى الأمنية تقوم بدورها والأمن الاستباقي فاعل”. وقال: “أعطينا توجيهاتنا إلى كل الأجهزة الأمنية لزيادة الدوريات ومنع الدراجات النارية في بيروت وترافقت زيادة أعمال السلب والنشل مع زيادة التوقيفات”. وكشف “أن الأجهزة الأمنية ستعزز وجودها وجرائم مثل قتل الأرشمندريت والشاب خليل لا يمكن استباقها ولكن يجري توقيف الفاعل”

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى