عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 06/02/2025
![](https://lebpress.com/wp-content/uploads/2025/01/IMG-20231104-WA0379-1-1.jpg)
النهار
-الولادة اقتربت وسلام يواجه التشكيك
-حزب الله يبالغ في توظيف التحرك جنوبا؟
الأخبار
-سلام ينتظر اتصالات اليوم لتثبيت الشيعي الخامس وسنّة الشمال | عقدة «القوات» حُلّت: تمثيل صوَري لـمعراب؟
-سلام ترامب اخضعوا ….تنجوا
اللواء
-حكومة سلام على طاولة التدقيق: حصة وازنة «للقوات».. والتعطيل ممنوع
-الرئيس المكلف: أواجه حملات عدة ولن أتراجع عن وزراء إصلاح.. ومهمة صعبة تواجه موفدة ترامب
-الحملات المغرضة والردود الساطعة
-التأليف عالق بين ثنائيَّتَين
الشرق
-“رد وزير خارجية السعودية السابق عادل جبير في مجلس الأمن”
-سلام يردّ بعنف على منتقديه.. وولادة الحكومة هذا الأسبوع
الجمهورية
– التأليف يقترب من لحظة الحسم
-»أسيل« تطلق شتاءً متأخرًا
الديار
-من يزرع الالغام بوجه العهد؟ عون وسلام يعملان على صيغة غير تقسيمية
-مقترح ترامب بغزة هدفه التغيير الديمغرافي… ولبنان والاردن الاكثر تضرراً!
-ترامب يُزلزل الشرق الأوسط
البناء
-عاصفة رفض عربي وإسلامي وعالمي لأطروحات ترامب عن الضم والتهجير / الوعود الأميركية توحّد قادة الكيان وتمنح خشبة خلاص لبقاء حكومة نتنياهو / تساؤلات تواجه سلام عن تمييز «كلنا إرادة» واستبعاد الاعتدال والتيار الحر
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 06/02/2025
الأنباء الكويتية
– عون طلب دعم فرنسا لموقف لبنان الداعي إلى الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من الأراضي التي احتلتها في -الحرب الأخيرة .. والرئيس المكلف: لن أسمح بأن تحمل في داخلها إمكانية لتعطيل عملها
-ثقة «وازنة» تنتظر الحكومة وسلام: أواجه حسابات يصعب على البعض التخلي عنها
-النائب هادي أبوالحسن لـ «الأنباء»: لا ضرورة لابتداع معادلات إشكالية في البيان الوزاري
-المطارنة الموارنة يطالبون الرئيس المكلف بـ«وحدة المعايير» ونشر الجيش في المناطق كافة
-«المجدرة الحمرا» عنوان للتمسك بالتراث والأرض في حولا.. والأهالي ينتظرون انتهاء وقف النار للعودة الكامل
الشرق الأوسط
– «الانهيار المالي في لبنان»… مَن المسؤول عن استمراره؟
الراي الكويتية
-لبنان يحبس أنفاسه على وهج فكرة ترامب «المجنونة»
الجريدة الكويتية
-لبنان: ساعات حاسمة أمام حكومة سلام
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 06/02/2025
اسرار النهار
¶ قال نائب تغييري ان زميلا له اصبح عضوا في كتلة حركة أمل”، ويأتي سبب هذا الكلام على قبول الثاني تسليم ياسين جابر وزارة المال ودفاعه عنه، واعتبر ان بعض المصالح غالبا ما تتفوق على المواقف.
¶ يُنقل عن رؤساء أحزاب ومرجعيات سياسية بأن الطحشة على التوزير لا تزال مستمرة كما كانت في بداية التكليف، ال بل ارتفع منسوبها بعد استبعاد عدد من الاسماء، والسعي من هولاء علّه يكون لهم حظوظ في الحكومة العتيدة.
¶ جرى التداول باسم مستشار لدى الرئيس نجيب ميقاتي ليحل في وزارة من حصة “القوات اللبنانية”.
¶ القت زيارة وفد جمعية اسلامية ارتياحاً عند مرجع اشاد بدورها وما تقدمه من خدمات في البلد في اكثر من حقل.
¶ يعزو البعض ازدياد عدد الجرائم الى النقص في مادة الكبتاغون ومواد اخرى مخدرة وحاجة السوق إلى المزيد منها بعدما ادى سقوط النظام السوري الى اقفال العديد من المصانع وتراجع البضاعة لدى المدمنين.
¶ أدى موقف الاب مجدي علاوي الى وأد محاولات اشعال فتنة طائفية في بلدة المعيصرة حيث يقيم علاوي وسط اكثرية شيعية حاول البعض اتهام افراد منها بإحراق البيت
اسرار اللواء
همس
■لم تتَّضح بعد مخاطر الحرب الجمركية: التي فجَّرها ترامب بوجه اتفاقية «الغات» على المنطقة العربية ولبنان من ضمنها..
غمز
■علَّق وزير سابق على طرح اسمه للتوزير ورفض الحقيبة بالقول لمتصلين به: لم أشارك أحداً محتوى الحديث فالمجالس بالأمانات
لغز
■يواجه مناصرو تيار معروف صعوبات بالاقتناع بأجوبة على أسئلة حول تراجع دورهم في المرحلة الجديدة، على حساب حزب منافس على الساحة المسيحية
اسرار الجمهورية
■ قال سفير بارز إنّ المهمّ في الحكومة الجديدة هو عملها وليس أسماء وزرائها، وبالتالي سيتمّ التعامل معها على هذا الأساس.
■لوحظ أنّ جهة سياسية تحمل لواء التغيير لم تنفِ اتهامات موجّهة إليها، وأبرزها أنّها من دعاة شطب أموال المودعين.
■قال أحد المراقبين إنّه في كل مرّة يتمّ انتقاء وزراء تكنوقراط تكون النتيجة الترحّم على مَن سبقهم
البناء
خفايا
■يقول أعضاء تكتل يمثل ثلث النواب من الطائفة السنية إن الاعتراض الرئيسي على الرئيس المكلف نواف سلام يعود إلى كونه رفض تمثيل كل الأحزاب إلا حزباً واحداً هو حزب كلنا إرادة ومنحه حقيبتين من تمثيل الطائفة السنية واحدة منهما حقيبة الداخلية، علماً أن الحزب لا تمثيل نيابي له في الطائفة وإذا كان له تمثيل بنائب غير مؤكد من طائفة أخرى لا يسمح زعيمها بتمثيل الحزب من حصتها. ويقول النواب إنهم لا يمانعون أن تكون هناك حصة لرئيس الحكومة لكن ليس من حزبيين حتى لو كان رئيساً لهذا الحزب أسوة بالمعايير التي وضعها.
كواليس
■قال مرجع سياسيّ إن إعلان الرئيس الأميركي عن مشروع تهجير سكان غزة دون وجود آلية تنفيذية فعلية للمشروع يشبه صدور القرار 1559 عام 2004 الداعي لانسحاب القوات السورية من لبنان ونزع سلاح المقاومة دون وجود آلية تنفيذية للقرار، لكن المناخات التي أوجدها القرار وضعت المنطقة على صفيح ساخن لم يلبث اغتيال الرئيس رفيق الحريري أن تحوّل معها إلى آلية تنفيذية للقرار فخرجت القوات السورية وجرى اتهام حزب الله بالاغتيال من المحكمة الدولية. ويجب التحسّب لما يقف وراء قرار ترامب من ترتيبات في الضفة الغربية عبر إعلان ضمها لكيان الاحتلال وإنهاء السلطة الفلسطينية واتفاقات أوسلو ومحاولة تهجير فلسطينيي الضفة إلى الأردن، حيث الكلام عن غزة والحساب للضفة وقد حقق مشروع ترامب فوراً حماية “إسرائيل” من خطر التفكك بعد الفشل في حرب الاحتلال والتهجير والقضاء على المقاومة بالقول إن مستقبل غزة لم يعُد مسؤولية إسرائيلية بل صار عهدة أميركيّة فتعالوا نتوحّد لضم الضفة الغربية
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
مع أن مستعجلي الولادة الحكومية كانوا يمنون النفس بصدور مراسيم تشكيلها مساء أمس، لكن عدم التوصل إلى وضع اللمسات الأخيرة على التشكيلة لا يعني التقليل من أهمية الاختراق الذي تحقق في الساعات الأخيرة وتحوّل معه مخاض التأليف إلى المرحلة النهائية التي تسبق ولادة حكومة الرئيس نواف سلام الأولى في عهد الرئيس العماد جوزف عون. وساد انطباع أنه إذا سارت الأمور وفق المسلك السلس المتبقي لتثبيت بضع حقائب وإسقاط الاسماء عليها فربما تتزامن الولادة الحكومية مع زيارة أول موفد لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى بيروت اليوم التي تقوم بها مورغان أورتاغوس نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط وإيريك تراغر في مهمة ستتركز على نقل الاتجاهات التي تحملها إدارة ترامب تجاه الواقع الجديد في لبنان.
ولكن الرئيس المكلف نواف سلام سرعان ما فاجأ المستعجلين وغير المستعجلين على حد سواء بما يمكن اعتباره البيان الأكثر أهمية ودلالة وتعبيراً عن مجريات مهمته وما يحوطها من تعقيدات وعقبات كما بما تضمنه من ردود على الكثير مما يساق حيال النمط الذي يتبعه أو المعايير التي يعتمدها. هذا البيان الأبرز للرئيس سلام خلّف أيضاً انطباعاً بأن ولادة الحكومة لم تكن بالسرعة التي أشيعت حيالها من بعض الإعلام كما قد لا تكون خلال الساعات المقبلة أيضاً. إذ أن سلام أدلى ببيانه المعد مسبقاً عقب اجتماعه مع رئيس الجمهورية العماد جوزف عون ولم يجب على أسئلة المراسلين بما تعذّر معه الجزم مسبقاً بأي موعد متسرّع لإعلان الولادة الحكومية. وعلم أن الاجتماع بين عون وسلام تناول نقاشاً حول الاسماء وبعض الحقائب التي تحتاج إلى مزيد من التشاور خلال اليومين المقبلين. وقد استدعت الحملات التي تعرّض لها الرئيس المكلف إلى الردّ فأعلن أنه “يعمل على تشكيل حكومة إصلاح، ولن أسمح أن تحمل في داخلها إمكان تعطيل عملها بأي شكل من الأشكال”. وأضاف: “اقول للبنانيين إنّني أسمعكم جيّداً وتطلّعاتكم هي بوصلتي وأطمئنكم أنّني أعمل على تأليف حكومة تكون على درجة عالية من الانسجام بين أعضائها وملتزمة مبدأ التضامن الوزاري”. وأكد أن “المعايير التي أتبعها ضمانٌ إضافي لاستقلالية عمل الحكومة ونزاهة الانتخابات المقبلة وحياديتها وأدرك تماماً أهمية دور الأحزاب في الحياة السياسية وبلا أحزاب لا تستقيم الحياة السياسية في أيّ بلد ولكنّني في هذه المرحلة الدقيقة اخترتُ تغليب العمل الحكومي على التجاذبات السياسية”. وقال: “عملتُ بتأنٍّ وصبر وأواجه حسابات يصعب على البعض التخلّي عنها أو يتقبّل أسلوباً جديداً في مواجهتها”.
وأضاف سلام: “أواجه حملات عدّة ولكن أؤكّد أنّني رغم كلّ ما قيل ويُقال مستعدّ للدفع من رصيدي الشخصي من أجل أن نصل معاً إلى حكومة تضع لبنان على طريق الإصلاح وإعادة بناء الدولة وهذا همّي الأول والأخير. خياراتي هي تعبير عن وفائي للثقة التي أوصلتني إلى المسؤولية الملقاة على عاتقي ولن أفرّط بها”.
الحل مع “القوات”؟
وكانت معلومات أفادت أن لقاءً جمع الرئيس عون مع وفد “قواتي” دفع بالحلحلة قدماً واتفق خلاله على إسناد أربع حقائب إلى “القوات” هي الخارجية والاتصالات والطاقة وحقيبة رابعة يرجح أنها الصناعة، وأن يتم الاتفاق على اسم وزير الخارجية بالتوافق بين عون وسلام و”القوات”. وتداولت هذه المعلومات أن حصة “القوات” كالاتي : يوسف رجي للخارجية، جو صدي للطاقة والمياه، كمال شحادة للاتصالات، جو عيسى الخوري للصناعة. ولكن أوساط “القوات” التي أكدت حصول تقدم ملموس في المشاورات لم تؤكد توزيع الحقائب والاسماء في شكل نهائي. وأفادت أن المفاوضات تأخذ منحىً إيجابياً وتتركز حول البيان الوزاري وحقيبة المال لجهة عدم عرقلة أعمال الوزراء والإصلاح والتدقيق الجنائي، ورفض ما كان سائداً في الحكومات السابقة بحيث أن تكون حكومة العهد الاولى منتجة لا تفرمل العراقيل عملها ومهامها الجسام. وأكدت الاوساط أن أولوية معراب كانت ولا تزال تتمحور حول ضرورة أن تنسجم الحكومة مع خطاب القسم ومتطلبات المرحلة المقبلة ويكون فيها وزن أساسي للقوى السياسية التي يمكنها إحداث الفرق السياسي والإصلاحي وتأمين انطلاقة متينة للعهد وللمرحلة الجديدة، وتخلق توازناً ايجابياً لصالح هذه المقاربة. وبالتالي، وقبل حسم الموقف النهائي من تشكيل الحكومة تعمل معراب على تأكيد الضمانات حول مضمون البيان الوزاري وارتباطه بخطاب القسم والتزامه بتطبيق القرارات الدولية وحصر السلاح بيد الدولة في كل لبنان، والحصول على ضمانات متعددة المستويات حول عدم تعطيل أو تأخير مراسيم مجلس الوزراء أو عملها من قبل وزير المال عند استكمالها المعاملات بحسب الأصول، كما الإلتزام بإجراء التدقيق الجنائي باستقلالية وشفافية في كل الوزارات ومن ضمنها وزارة المالية واستكمال التدقيق في ملف مصرف لبنان، وأخيراً الحصول على ضمانات عدم احتكار أي فريق سياسي للتمثيل الطائفي بمعنى أن لا يكون الوزير الخامس الشيعي من حصة الثنائي لعدم التعطيل ولحسن التمثيل.
من جانبه، أكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أنه “على توافق وتشاور مستمر مع رئيس الحكومة المكلف نواف سلام في سبيل التوصل إلى تشكيلة حكومية تراعي المعايير والمبادئ التي وضعناها”، آملا بأن تكون الأمور قد اقتربت من خواتيمها. وقال رئيس الجمهورية: “إني مستعجل على تشكيل الحكومة في أسرع وقت ممكن، لأن أمام لبنان فرصاً كثيرة في هذه المرحلة في ظل الاستعداد الذي يبديه العديد من الدول لمساعدته وكل ذلك بانتظار التشكيل. وأوضح “أنه على تشاور وتوافق مع الرئيس المكلف للتوصل إلى صيغة حكومية تراعي المبادئ والمعايير التي وضعناها”. وأمل الرئيس عون بأن تكون الأمور قد اقتربت من خواتيمها بعد حلحلة غالبية العقد. وأعاد التأكيد على أن مسؤولية النهوض بالبلد مشتركة ويتحملها الجميع لا رئيس الجمهورية أو رئيس الحكومة وحدهما. وقال: “آن لنا بناء دولة قائمة على العدالة والكرامة والحياة الهانئة لكل المواطنين”، معتبراً أن الأمر ليس بصعب في ظل توافر الإرادة والنوايا الحسنة.
أيضاً، أكدت مصادر حزب “الكتائب” دعمها لمطالبة حزب “القوات اللبنانية” بالحصول على حقيبة وزارة الخارجية في الحكومة. وأوضحت أن الحزب أبلغ رئيس الحكومة المكلف نواف سلام، بهذا الموقف، في إطار التنسيق السياسي بشأن التشكيلة الحكومية المرتقبة.
ودخل السفير المصري لدى لبنان علاء موسى على مجريات عملية تشكيل الحكومة، فقال إنها “تحمل معها ارثًا قديمًا مرّ به لبنان والأمور لا تسير بشكل سريع ولكن نرجو أن تنتهي بطريقة لا تحمل معها المزيد من المطبّات، والوضع يشي بأننا قاربنا الوصول إلى توافق على الامور العالقة ووَصَلنا من الرؤساء الثلاثة إشارات جيدة”. وأضاف أن “المجموعة الخماسية ترغب في تشكيل حكومة في أسرع وقت وهي لا تتدخّل في شكل الحكومة وتمثيل القوى السياسية داخلها يتمّ بالتنسيق مع سلام ولن يكون هناك فيتو على التشكيلة طالما خرجت بشكل سلس وتضمن تطبيق الإصلاحات وما تم الاتفاق عليه وهذا سيعكسه البيان الوزاري”.
الملف الجنوبي
أما في ملف التطورات في الجنوب، فطلب رئيس الجمهورية خلال استقباله السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو ونائب رئيس لجنة مراقبة وقف النار الجنرال الفرنسي غيوم بونشان دعم بلاده لموقف لبنان الداعي إلى الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من الأراضي التي احتلتها خلال الحرب الأخيرة، والضغط عليها لوقف انتهاكاتها لاتفاق 27 تشرين الثاني 2024 لا سيما لجهة استمرارها في تدمير المباني ودور العبادة في القرى الجنوبية الموازية للحدود. كما طلب من الجانب الفرنسي الضغط لتنفيذ الاتفاق بإطلاق الأسرى اللبنانيين ضمن المهلة المحددة في 18 شباط الجاري.
وفي غضون ذلك إستكملت فرق من اللواء الخامس في الجيش، عملية رفع الركام وفتح الطرق في بلدة عيتا الشعب وإتمام الانتشار في مختلف الأحياء ومن ضمنها مراكز الجيش عند الشريط الشائك، كما قامت وحدات من الجيش بالتنسيق مع “اليونيفيل” في مارون الرأس بسحب السيارات المدنية وسيارة الإسعاف التابعة لـ”كشافة الرسالة الإسلامية” التي احتجزها الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي خلال تحرك الأهالي عند مدخلها الشمالي