اخبار الصحف

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 20/03/2025

النهار

⭕الجيش بقاعاً: تعقيدات وتخوين

⭕البلديات: تحريك الماكينات وتهرّب الأحزاب

⭕الجامعة اليسوعية ودورها في المشهد الثقافي اللبناني

⭕العلاج بالخيل يساعد المصابين بالشلل الدماغي

الأخبار

⭕ واشنطن تهدّد لبنان بغزّة: المفاوضات الآن… أو إطلاق يد إسرائيل!

⭕سلام يعدّ فريق التفاوض مع صندوق النقد: البساط خلفاً للشامي شرط التنسيق مع جابر

⭕فرع المعلومات يطوي مرحلة الـ 2005: عهد إقصاء «الحريريّة» بدأ!

⭕عهد الحروب المقنّعة: ترامب يقـود حملة «تأديب» المنطقة

اللواء

⭕ترحيب بقاعي بانتشار الجيش.. والبدء بإغلاق معابر التهريب

⭕عون: لبنان مصرّ على إنهاء احتلال النقاط الخمس واستعادة الأسرى.. وسلام يؤكد على ملاحقة المهربين

⭕ماذا ستفعل الدولة.. وماذا سيفعل الحزب؟

⭕حاتم العدالة والقضاء

الشرق

⭕التاريخ يثبت أنّ فلسطين عربية….

⭕الجيش ينتشر على الحدود ويقفل معابر غير شرعية

الجمهورية

⭕إجراءات حكومية عاجلة لضبط الحدود

⭕الجيش يدخل »حوش السيد«

الديار

⭕شروط أميركية وتحذير لـ«الترويكا»… اسبوعان للتجاوب والا!

⭕تهجُّم على الجيش اللبناني لضبطه الوضع في الهرمل

⭕هل يحق للمستشفى عدم السماح للمريض بمغادرته لتوجب مُستحقات ماليّة بذمته؟

⭕هل انتشرت ظاهرة تأجير الأرحام في لبنان؟

البناء

⭕التصعيد الأميركي الإسرائيلي على اليمن وغزة يواجه بالصمود ويستنهض العالم /

⭕انفجار الوضع في تركيا بعد اعتقال رئيس بلدية اسطنبول وتظاهرات تعمّ المدن /

⭕تفاؤل بقاعيّ بانتشار الجيش وتصدّيه للاعتداءات… والجنوبيون يأملون المثل

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 20/03/2025

الأنباء الكويتية

– مصدر حكومي سابق لـ «الأنباء»: لا مفر من تطبيق نزع السلاح لاستقرار لبنان وازدهاره

-الرئيس عون لوزيرة خارجية ألمانيا: توجهات العهد والحكومة واضحة لجهة السير بالإصلاحات على مختلف المستويات

-الحملة على كريم سعيد لحاكمية مصرف لبنان تستهدف خيارات رئيس البلاد وتؤثر على أخرى مرتقبة

-مرجع لـ «الأنباء»: تحذيرات أميركية ببتّ حصر السلاح بيد الدولة.. و«جبيل» تشهد مواجهة بلدية أولى منذ 2010

-مطاعم بيروت حركها سحور شهر رمضان.. وتفاؤل بعودة السائح العربي إليها

الشرق الأوسط

-ويتكوف: ندعم الحكومة اللبنانية في سعيها لبسط سيادة الدولة على كامل أراضيها

الراي الكويتية

– لبنان في انتظار مآلات «التفاوض الخشن» مع إيران

الجريدة الكويتية

-لبنان وسورية يثبّتان وقف إطلاق النار على الحدود

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 20/03/2025

اسرار النهار

¶ لم يتضح اذا ما عوقب المستشار في وزارة المالية الذي رفض تسليم مكتبه رغم الإستغناء عن خدماته، او ان الأمور حلت “بين اهل البيت الواحد” بطريقة حبية لان المستشار مدعوم سياسياً من فريق سياسي فاعل في الوزارة.

¶ بعدما نقل عن وزير المال ياسين جابر انه يملك “تقارير طويلة عريضة عن فساد في الجمارك والدوائر العقارية ” ذكّر نائب بما كان قدمه النائب حسن فضل الله في هذا المجال قبل سنوات قليلة والذي بلغ 2500 وثيقة فساد.

¶ قوبل تسلم القاضي سامي صادر منصب المدعي العام الاستئنافي في جبل لبنان محل القاضية غادة عون بكثير من الارتياح لتعامله القانوني الجدي وغير المنحاز في مجمل الملفات التي تسلمها.

¶ يحتدم الصراع الداخلي حول هوية الحاكم الجديد لمصرف لبنان في ظل ضغوط متبادلة من سياسيين واضحاب مصارف لعدم المضي باسماء تثير حساسيتها وربما تدين ماضيها، فيما يبدو العامل الخارجي الاكثر تأثيراُ في هذا المجال.

¶ بيّنت معلومات اولية ان مقتل المسؤول القواتي باسكال سليمان كان بدافع السرقة من سوريين فرّا من السجن بسيارة احد عناصر قوى الامن الداخلي وأرادا الإنتقال الى سيارة اخرى للتواري عن الأنظار وقد صودف مرور سليمان في المحلة

اسرار اللواء

همس

■كشف دبلوماسي عربي أن عواصم غربية تحاول مدّ جسور أو إحياء جسور قديمة مع دول إفريقية لخرق الحصار الأميركي المفروض عليها..

غمز

■تساءلت مصادر مصرفية عن السبب، الذي دفع بمصرف لبناني يقيم في دولة أوروبية عزوفه عن الترشح لحاكمية مصرف لبنان؟

لغز

■تراجعت حركة الطامحين لمراكز عليا في الدولة على المرجعيات السياسية، كما كان الأمر معتاداً، وينتظر غالبية هؤلاء ولادة آلية التعيينات كما ستصدر عن مجلس الوزراء

اسرار الجمهورية

■لوحِظ أنّ بعض المسؤولين الجدد يرتكبون »فاولات« إعلامية تضرّ بهم قبل أن يبدأوا بمهامهم عملياً

■استغرب سفير بارز كيف لبنان وسوريا يتعرّضان في الوقت عينه إلى عدوان عسكري إسرائيلي متواصل، وهما عاجزان عن مواجهته، ومنشغلان في اشتباكات حدودية بينهما.

■ لا تبدي شخصية بارزة طُرِح اسمها لتسلّم منصب كبير اهتماماًبهذا المنصب، خلافاً لما يُطرح بين الحين والآخر

البناء

خفايا

■تتابع المؤسسات الدبلوماسية والأمنية في أوروبا التطورات التركية التي رافقت واعقبت اعتقال رئيس بلدية اسطنبول وأحد زعماء المعارضة أكرم إمام أوغلو خصوصاً ما شهدته شوارع المدن الكبرى من تظاهرات حاشدة للمعارضة والإجراءات التي اتخذتها الحكومة بإيقاف عمل شبكات التواصل الاجتماعي وإعلان حظر التجوّل في عدة مدن. وتسعى المؤسسات الأوروبية إلى تكوين صورة تقدير موقف حول اتجاه الأحداث التركية ومعرفة حجم تأثير المشهد السوريّ على إيقاعها خصوصاً لجهة تصاعد خطاب التطرف الطائفي العثماني الفاشي في مواجهة المكوّنات الأخرى أو لجهة حالة التضامن الواسعة مع الساحل السوريّ بين علويي تركيا الذين يمثلون أكثر من ربع سكان تركيا ويشكلون قاعدة التيارات العلمانيّة المعارضة وقاعدة الجيش الرئيسيّة.

كواليس

■توقّع خبراء أمنيون أن تضع حكومة بنيامين نتنياهو بمساعدة أميركية إطاراً تفاوضياً جديداً للسير باتفاق وقف إطلاق النار في غزة يربط الانسحاب الإسرائيلي ووقف الحرب بصيغة تتيح ما وفره الاتفاق مع لبنان سواء لجهة إبعاد المقاومة عن خط التماس. وهنا يجري التداول بطلب انسحاب قوات المقاومة إلى جنوب خط نتساريم والسعي إلى احتفاظ جيش الاحتلال بحق العمل تحت شعار الدفاع عن النفس أسوة بما جرى ويجري في تطبيق اتفاق لبنان.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا يمكن وصف ما جرى في آب/ أغسطس 2022، بين القوى الشيعية العراقية من احتكاك مسلح على أنه لحظة انسداد سياسي وفشل في الوصول إلى توافق لتغانم مؤسسات الدولة، بقدر ما يمكن أن نصفه بأنه بداية انقسام حاد في المتبنيات العقائدية وتقاطع في الأيديولوجيات لم يكن ظاهراً سابقاً، ليشير إلى بدء مرحلة جديدة في الأداء للأحزاب الشيعية تتسم بعدم الثقة المتبادل داخل التحالف الحاكم، بعد انسحاب التيار الصدري من البرلمان والحياة السياسية.

رغم حالة الانسجام السياسي “النسبي” الذي استمر لمدة عام بعد تشكيل حكومة محمد شياع السوداني، داخل التحالف أو ما بين الأخير وحكومته، بدأت الانقسامات تتصاعد بشأن العديد من الملفات ومنها كيفية إدارة الدولة في ضوء محاصصة حزبية وانتقائية في مكافحة الفساد والتعامل مع الشركاء وملف الحريات وصعود المعارضة وصفقات القوانين، وقرار الحرب والسلم بعد انخراط الفصائل المسلحة الموالية لإيران في أحداث 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وإعادة صياغة العلاقة مع الولايات المتحدة الأميركية وانسحاب قواتها القتالية، والجدل حيال اشتراطاتها بضرورة تفكيك الميليشيات أو دمجها في الأجهزة الأمنية وإنهاء النفوذ الإيراني، لتصل هذه الانقسامات إلى لحظة التصادم بعد الكشف عن “فضيحة التنصّت” التي اتُّهم فيها موظفون في مكتب رئيس الوزراء، تلك القضية التي كانت ستطيح بالتحالف الشيعي والحكومة لولا المعالجة الإيرانية للحفاظ على هذا الكيان حتى وإن كان “ديكورياً”.

هذا التشتت تمظهر بعجز الإطار الشيعي عن عقد اجتماعات أو الخروج بمواقف موحدة، ليصل الأمر إلى الإعلان رسمياً عن وجود نيّات لخوض الانتخابات بخمس قوائم، ما يشير إلى أن الانقسام هو الفعل الملازم لهذه الأحزاب، وما تحالفها إلا قبول موَقّت لبعضهم أدّى إلى شلل الدولة.

وفي منعطف لافت من ناحية الفكرة والتوقيت، طرح عدد من قادة الأحزاب والفصائل مشروع الدولة الشيعية أو الإقليم الشيعي الذي يشمل تسع محافظات عراقية والسيطرة على النفط في وسط وجنوب العراق واحتكاره للمكوّن خلافاً للنصوص الدستورية، بعدما كانت تلك المطالبات من الخطوط الحمر التي يجب أن لا يتجاوزها الشركاء في المكونات الأخرى. هذا الطرح يوفر فرصة لإحياء المشاعر الطائفية نتيجة الفشل الذي ظهرت عليه كتلهم في البرلمان وحكومتهم بتنفيذ خطط الإصلاح السياسي والاقتصادي وسوء الخدمات، فضلاً عن استغلال التوقيت لهذا الطرح بالتزامن مع تطورات الأوضاع في الساحل السوري من جهة، ولقرب الانتخابات البرلمانية في نهاية عام 2025 من جهة أخرى، ما يشكل دعاية انتخابية مبكرة يحاولون من خلالها كسب مزيد من الاستعطاف السياسي للحصول على أصوات تؤهّلهم لاستمرار هيمنتهم على السلطة الهشة في العراق، رغم إدراكهم أن الشارع الشيعي يرفض هذه الدعوات، ومحاولة الهروب من تحمّل تبعات الفشل في الحكم لمدة عقدين.

كذلك فإن التلويح بتقسيم العراق يُعد ورقة ضغط على دول الجوار العربي الرافض لمثل هذه الأجندات لما لها من تداعيات على المنطقة عموماً، ومحاولة من الحلفاء للتخفيف من خسائر إيران نتيجة هروب بشار الأسد وانتكاسة “حزب الله” اللبناني وتقويض الحوثيين في اليمن، من خلال الاحتماء بتأسيس فيدرالية جغرافية حليفة لإيران، وتهديد واشنطن الراعية للنظام السياسي في العراق بأن تجربتها بزرع الديموقراطية في العراق انتهت إلى تقسيم البلد.

إن ارتباك الأحزاب الإسلامية الشيعية وانتقالها من حالة الانقسام الداخلي إلى الدعوة لتقسيم العراق واعتمادها خطاباً عقائدياً بدلاً من الشراكة الوطنية يؤكد أهمية حاجة هذه القوى والقيادات إلى إعادة التقييم للأداء والخطاب وعدم اعتماد المشاريع البديلة من الدولة الموحدة والهوية والجغرافية الجامعة، كذلك فإن محاولاتهم طرح التقسيم كمشروع بديل أو استخدامه عند الحاجة، لن يساعدهم على تجنب خسائر تلوح في الأفق تبدأ بفقدانهم مؤيّديهم وتالياً مساحتهم في السلطات وتنتهي بالنظام السياسي الذي سيكون معرّضاً للاهتزاز ومن ثم تفكك الوطن، وهنا هم من سيتحمّلون هذه الكارثة إن كانوا يستشعرونها

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى