اخبار الصحف

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 22/02/2025

النهار

-حركة أميركية أوروبية في بيروت… وترتيبات واسعة للأحد

الأخبار

– أن يزعل منك السيّد

-الغياب الذي لا يغيب

-ظاهِرة حسن نصرالله القياديّة

اللواء

-أمن رسمي في التشييع غداً.. ولا مبرّر لفوضى المطار!

-عون تلقى دعوة للمشاركة بالقمة العربية وسلام يدعو العرب للإستثمار في لبنان

-الخبر العاجل :..

-لبنان والكراهية

الشرق

-العرب والفُرص الضائعة!!!

-داريل عيسى ودوبرافكا شويتزا: تطبيق ال 1701 و 500 مليون يورو للإعمار

الجمهورية

-جلسة الثقة: ٦٠ نائباً طلبوا الكلام

-»حزب الله« يشيّع »أمينيه غدًا

الديار

-الأحد التاريخي: تشييع القادة واستفتاء شعبي على قوة حزب الله

-الانتخابات البلدية 2025: تحالفات ومفاجآت واستعدادات مكثفة

-الجيش اللبناني يقود الخطة الأمنية في يوم التشييع

-الحريري يعود الى المشهد والسعودية تُراقب بحذر: الى أين يتّجه السُّنة؟

-العونيّون سيحجبون الثقة: مُنفتحون ولكن!

البناء

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 22/02/2025

الأنباء الكويتية

– سلام يستقبل سفراء عرباً ووفداً من «الكونغرس» ويؤكد ضرورة الضغط الأميركي على إسرائيل كي تنسحب بالكامل من النقاط المحتلة

-دعوات إلى أخذ الخصوصية اللبنانية في الحسبان لتثبيت سلطة الدولة.. ورئيس الجمهورية مصمم على الانطلاق بمسيرة الإصلاحات اللازمة

-«البيان الوزاري كسر القيود التي كانت تُفرض على الحكومات السابقة»

-النائبة نجاة صليبا لـ «الأنباء»: لابد من دعم «العهد» للخروج من النفق ومنح الحكومة الثقة

الشرق الأوسط

– «حزب الله» يضغط على بيئته لأوسع مشاركة في تشييع نصرالله

-بريطانيا مستعدة لتركيب أبراج للرقابة بديلة للمواقع المحتلة في لبنان

الراي الكويتية

– إرباكات بروتوكولية وإحراجات سياسية وتحديات أمنية

تشييع نصر الله… مشهدية شعبية لا تقلب المشهد الجديد في لبنان

الجريدة الكويتية

-«حزب الله» يُقيم جنازة حسن نصرالله.. الأحد

-الرئيس اللبناني يتلقى دعوة من السيسي للمشاركة في القمة العربية الطارئة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 22/02/2025

اسرار اللواء

همس

■ توقعت مصادر دبلوماسية لبنانية أن تنعكس إيجاباً على لبنان القرارات الأوروبية برفع العقوبات عن الطاقة والنقل والقطاع المصرفي.

غمز

■لاقت إجراءات الدولة اللبنانية، على المستويات كافة ارتياحاً لدى الجهات المعنية بالتشييع يوم غد الأحد..

لغز

■شهدت التغذية بالتيار الكهربائي «الرسمي» تحسناً ملموساً، الأمر الذي يستدعي تنظيم عمل المولدات، تمهيداً لمرحلة الاستغناء عن هذه المولدات في المرحلة المقبلة..

اسرار الجمهورية

■عُلم أنّ نائباً في المعارضة تلقّى عرضاً للعب دور وسطي في المرحلة المقبلة، لكنّه رفض.

■سُجّل تراجع في العلاقة بين نائبَين من تكتلَين حليفَين بعد خلاف حول إدارة الملف البلدي في مدينة محورية.

■عُلم أنّ أحد المستشارين في وزارة خدماتية قدّم استقالته بعد خلاف مع الوزير حول آلية إدارة الملفات الإقتصادية

البناء

خفايا

■قال مصدر دبلوماسي أوروبي إن تراجع الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن مشروع تهجير غزة يمثل فرصة للدول العربية، وخصوصاً السعودية ومصر للانتباه لحجم أهمية موقفهما وللتقدم بمعادلة تقول إن الوقت مناسب للقول إن المطلوب حل لفلسطين وليس لغزة وإن الحل هو دولة فلسطينية على الأراضي المحتلة عام 67 ومن ضمنها غزة. وفي قلب هذا الحلّ عملية إعادة الإعمار ولا حلّ من خارج هذا السياق أو على الأقل لا قدرة عند العرب على فعل شيء في غزة من دون هذا السياق وأن أوروبا مستعدّة لمساندة هذا الموقف خصوصاً في ظل سوء الفهم الحاصل في العلاقات الأميركية الأوروبية. وهذه فرصة لينتزع العرب موقفاً تاريخياً يضع القضية الفلسطينية على سكة الحل.

كواليس

■يقول مصدر أمني لبناني إنه بالرغم من كل عمليات التحريض والتهديد والشائعات تقول التقديرات إن يوم الأحد سوف يشهد أضخم تجمّع عرفه لبنان في أي مناسبة سياسية أو اجتماعية وإن الحشود اللبنانية المشاركة من كل المناطق سوف تفاجئ الكثيرين وإن العالم سوف يشهد للمناسبة ويعترف بما تقوله ولذلك لا داعي للعجلة في الحديث عن النتائج، لكن باختصار فإن ما قبل الأحد غير ما بعده.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

فرضت الاستعدادات الأمنية واللوجستية لتشييع الأمينين العامين الراحلين لـ”حزب الله” حسن نصرالله وهاشم صفي الدين غداً الأحد في المدينة الرياضية في بيروت ومحيطها ايقاعا الزامياً على السلطات السياسية والأمنية قبل 48 ساعة من موعد التشييع. واذا كانت التوقعات تشير بطبيعة الحال إلى أن حجم الحشود التي ستشارك في التشييع سيكون ضخماً بحيث يكفي ان يشارك انصار الحزب والثنائي الشيعي وحدهم لضمان ضخامته الشعبية، فان استعدادات القوى الأمنية الرسمية بكل الإجراءات التي تقررت وبوشر تنفيذها تباعاً، شكلت وفق المعطيات المتوافرة خطة أمنية محددة لهذا اليوم بكل تشعباته ان في موقع التشييع ومكان دفن السيد حسن نصرالله وان في كل المنطقة المحيطة بشوارعها وتفرعاتها وخطط تنقل الحشود قبل التشييع والدفن وبعدهما.

وفي هذا السياق رأس رئيس الجمهورية العماد جوزف عون اجتماعاً امنياً بحضور وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى ووزير الداخلية والبلديات العميد احمد الحجار وعرضت خلال الاجتماع الأوضاع الأمنية في البلاد والتطورات في الجنوب كما تطرق البحث الى الترتيبات الأمنية المتخذة لمواكبة تشييع نصر الله وصفي الدين الاحد المقبل، وتقرر ان تكون الاجتماعات الأمنية دورية وعندما تقتضي الحاجة.

وكان وزير الداخلية أحمد الحجار اعلن أنّه اطلع من القوى الأمنية على الإجراءات والتدابير التي ستتخذها لمناسبة التشييع. ولفت عقب اجتماع أمني عقده في وزارة الداخلية إلى أنّ هدف هذه التدابير الأمنية هو “المحافظة على الأمن والنظام وتأمين أمن المناسبة والمشاركين فيها وأمن كل المواطنين وتسهيل حركة السير”.

واما من جانب “حزب الله” فأعلنت “اللجنة العليا” لمراسم التشييع في مؤتمر صحافي عقده رئيس اللجنة حسين فضل الله، أنّ البرنامج الرسمي للتشييع سيبدأ عند الساعة الواحدة ظهراً، وهو مؤلف من 7 فقرات، على أن ينطلق من المدينة الرياضية إلى شارع قاسم سليماني وصولاً إلى شارع “المرقد الشريف”. وأفادت اللجنة بأنه سيتم نشر شاشات لعرض المراسم في كل الطرق. وعن المشاركين في التشييع، أشارت إلى أنه “يمكن القول إن رئاستي الجمهورية والمجلس النيابي أكدتا المشاركة”.

يشار في هذا السياق إلى أن النائب الجمهوري في مجلس النواب الأميركي جو ويلسون اعتبر امس ان أي سياسي لبناني سيحضر تشييع حسن نصرالله “هو يقف مع النظام الإيراني ” ووصف نصرالله بانه “إرهابي وقاتل”.

على الصعيد السياسي والديبلوماسي تسلم امس الرئيس جوزف عون رسالة خطية من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، نقلها إليه سفير مصر في لبنان علاء موسى، تضمنت دعوة للمشاركة في القمة العربية غير العادية، التي ستُعقد في القاهرة في 4 آذار/ مارس المقبل، لبحث مستجدات القضية الفلسطينية.

وخلال استقباله اعضاء السلك الدبلوماسي العربي امس ثمن رئيس الحكومة نواف سلام “الدعم العربي للعهد الجديد والحكومة”، لافتاً إلى أن البيان الوزاري يلتزم استعادة لبنان لمكانته بين اشقائه العرب، والحرص على ألا يكون منصة للتهجم على الدول العربية والصديقة”، كما شدد على “اهمية الموقف العربي الموحد لمواجهة التحديات المشتركة، لا سيما مخطط تهجير الفلسطينيين”. واطلع رئيس الحكومة السفراء على الاتصالات التي اجراها مع المسؤولين العرب بهدف الضغط الدبلوماسي كي تنسحب اسرائيل من كل الاراضي اللبنانية بأسرع وقت.

في الوقت نفسه جال امس وفد من الكونغرس الأميركي برئاسة السيناتور داريل عيسى على كبار المسؤولين بدءا من رئيس الحكومة نواف سلام، الذي استقبلهم في حضور السفيرة الأميركية في لبنان ليزا جونسون. وقدم الوفد التهنئة، مؤكداً دعمه للبنان في مختلف المجالات الى جانب الدعم المستمر للجيش اللبناني. من ناحيته، شدد الرئيس سلام على ضرورة الضغط الاميركي على اسرائيل كي تنسحب بشكل كامل من النقاط التي لا تزال تحتلها في اسرع وقت، معتبراً ان ليس هناك اي مبرر عسكري او امني لذلك، وهو يشكل خرقا مستمرا لترتيبات وقف اطلاق النار والقرار 1701والقانون الدولي وانتهاكا لسيادة لبنان. كما زار الوفد قصر بعبدا واجتمع مع الرئيس عون، وقال عيسى: “بحثنا مع رئيس الجمهورية في التحديات الأمنية وتطبيق القرار 1701 وعودة الاستثمارات إلى لبنان وتطرقنا إلى العلاقة بين لبنان وسوريا”. وقد طلب الرئيس عون من الوفد ان تمارس واشنطن ان تمارس ضغوطا على إسرائيل لاستكمال الانسحاب من النقاط الخمس المحتلة كما طلب استمرار دعم الجيش اللبناني.

وكان لافتا ما اعلنه داريل عيسى لجهة بقاء إسرائيل في خمس نقاط اذ قال: “ان القرار الدولي 1701 قديم، واخذ سنوات ليصل الى ما هو عليه اليوم. ولكن في اقل من 60 يوماً شاهدنا تعاوناً شبه كامل من الجانبين اللبناني والإسرائيلي. فقد انسحبت القوات الإسرائيلية من معظم الأراضي اللبنانية ما عدا 5 أماكن، والجيش اللبناني عزز سيطرته على الأراضي اللبنانية. ولكن ما لم يحصل بعد، وما بحثته مع الرئيس عون وقادة آخرين هذا الأسبوع، هو تدمير المخازن الكبيرة للأسلحة، فكل يوم هناك انفجارات جراء تدمير أسلحة واكتشاف انفاق جديدة مليئة بالأسلحة، لذلك سيكون هناك وقت انتقالي أطول للتخلص من هذه منها. ولكن، يفهم الجانبان ان التطبيق الكامل للقرار 1701 سيحصل، وهذا يتضمن العودة الإسرائيلية الى الحدود المتعارف عليها تاريخياً، وكلا الجانبين يعيش من دون خوف ان يتخطى أي منهما الحدود مع أسلحة”.

كذلك جالت مفوضة الاتحاد الأوروبي في منطقة المتوسط دوبرافكا شويتزا ترافقها سفيرة الاتحاد الأوروبي في لبنان ساندرا دو وول على المسؤولين، فزارت الرئيس عون واعلنت شويتزا انها “تطرقت الى حزمة جديدة لمنطقة المتوسط التي انا مسؤولة عنها. ونحن نتحدث هنا عن ميثاق جديد لمنطقة المتوسط الذي يشمل اتفاقات وتعاون مع مختلف دول هذه المنطقة. وكان الرئيس عون متجاوبا ويود ان نبدأ عملية التفاوض بالنسبة لهذا الميثاق الجديد. ان المفوضية الأوروبية والاتحاد الأوروبي يدعمان الرئيس والحكومة الجديدة ولبنان كبلد صديق. وسبق للمفوضية الأوروبية ان خصصت حزمة مساعدات بقيمة مليار يورو للبنان، وتم اعتماد خمسمائة مليون من هذه الحزمة خلال شهر آب الماضي. وسوف يتم تخصيص خمسمائة مليون أخرى الا ان ذلك يتوقف على بعض الشروط وأحد هذه الشروط المسبقة هو إعادة هيكلة القطاع المصرفي في لبنان والاتفاق مع صندوق النقد الدولي. وما ان يتم الوفاء بهذين الشرطين سوف نتابع العمل على صرف المبالغ المخصصة الإضافية”. وزارت لاحقا رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب نبيه بري

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى