ذكرت معلومات لـ”الجديد”، أن “الموفد القطري سيقوم بجولة على عدد من القوى السياسية بعدما أوكلت اللجنة الخماسية لقطر مهمة إيجاد مخرج للأزمة الرئاسية”. ولفتت الى أن “الحوار هو واحد من الاشكاليات التي طرحت خلال اجتماع اللجنة الخماسية وسط تباين في الآراء بين فرنسا من جهة وأميركا وقطر والسعودية من جهة أخرى”.وأوضحت أن “اللجنة الخماسية لم تدخل في أسماء المرشحين بل الاجتماع انتهى سريعا على وقع الاختلافات”. كما أوضحت معلومات “الجديد” أن “البيان الختامي عن اللجنة الخماسية لم يصدر بعد بسبب عدم تضمنه أي مواد جديدة عن تلك التي أقرها الاجتماع الثلاثي في نيويورك، فيما الولايات المتحدة تطالب بوضع اطار زمني محدد لانتخاب الرئيس والضغط لانتهاء الملف
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
بعد نشر صواريخ اسرائيلية… جدلٌ سياسي في ألمانيامنذ 16 ساعة