أمن وقضاء

فظـ. ـائع العصـ. ـابة في صبرا تخرج إلى العلن!

تتواصل التحقيقات منذ الأمس بعد توقيف المتهمين الأساسيين في جريمة اغتصاب القاصر ابنة الـ14 عاماً في صبرا، مريم الزايد، جمال عبد الهادي وهاني كيال، وتمّ نقلهم من مخابرات الجيش إلى فصيلة طريق الجديدة لاستكمال التحقيقات ومعرفة ملابسات ما حصل وما تخفيه.

وعملت “النهار”أنه بعد ساعات من انتشار الفيديو الذي حصل في مخيم سعيد الغواش- صبرا، أقدم مجهول على حرق منزل المغتصب هاني الكيال.

وكشفت هواتف مريم وهاني عن وجود فيديوات لضحايا أخريات، ما يعني أن القاصر ليست الضحية الوحيدة.

ووفق المعلومات المتداولة، وجد المحققون أدلة وصوراً لأطفال بعمر لا يتعدى السادسة مع ألعاب جنسية، ما يعني أن هذه الشبكة تستغل الأطفال، خاصة من هم في الشوارع ومن دون رعاية”.

البحث اليوم عن ناجيات أخريات بعد أن وجد المحققون على هاتف مريم وهاني فيديوات لضحايا أخريات. وما نعرفه حتى الساعة أن مريم الشريكة في استدراج الضحية وتعنيفها قبل اغتصابها من قبل هاني، هي شابة سورية ولا تملك أي قيد ثبوتي لها في سجلات مفوضية اللاجئين منذ 4 سنوات، ما يعني أنها أبطلت رقم سجلها لتسهيل عملية الهروب وعدم التعقب. ويرجح أن تكون قد هربت من منزل أهلها لسبب ما عن عمر الـ14-15 عاماً.

أما المغتصب هاني كيال فسمعته معروفة بالتشبيح والسرقة وتعاطي المخدرات، بالإضافة إلى أنه صاحب سوابق وتمّ سجنه سابقاً.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى