غلة وافرة من التوقيفات النوعية لمديرية المخابرات
لا يمضي يوم من دون تنفيذ مديرية المخابرات في الجيش اللبناني، المزيد من التوقيفات لعصابات الجريمة المنظمة، من مختلف الجنسيات، الذين يعتقدون انهم قادرون على تعميم الفوضى، والنيل من هيبة الدولة ومؤسساتها الحامية وعلى رأسها المؤسسة العسكرية.
وغلة مديرية المخابرات في الاسبوع المنصرم كانت وافرة، وتم تسجيل أبرز عمليات التوقيف التي نفذت من تاريخ ٢٠٢٤/٧/١٤ حتى تاريخ ٢٠٢٤/٧/٢٠وهي:
توقيف المواطنَين (ي.ب.) و(م.م.) والسوري (س.ح.) في منطقة دير عمار – الشمال، والتهمة هي قيادتهم ثلاث حافلات غير قانونية تُستعمل لتهريب السوريين.
– توقيف 34 سوريًّا في منطقة دير عمار – الشمال، والتهمة هي دخولهم الأراضي اللبنانية خلسة.- توقيف ٣٠ سوريا في بلدة عرسال – البقاع، والتهمة هي دخولهم الأراضي اللبنانية خلسة.
– توقيف السوري (ب.م.) في منطقة مطربا – الهرمل، والتهمة هي انتمائه إلى عصابة الاتجار بالمخدرات التي يرأسها المطلوب (ع.ز.) الملقب بـ(أبو سلّة)، والموقوف مطلوب لدخوله الأراضي اللبنانية خلسة ومشاركته في إطلاق النار على دورية للجيش في حي الشراونة بتاريخ ٢٠٢٢/٦/٣، ما أدى إلى استشهاد أحد العسكريين.
دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين في بلدة سرعين الفوقا – البقاع، وضبطت كمية من الأسلحة والذخائر الحربية والأعتدة العسكرية، بالإضافة إلى سيارتين غير قانونيتين.
توقيف المواطنين (ف.ع.)، (ع.ق.)، (م.ح.)، (ا.ط.)، (س.ع.)، في بلدة ببنين ومنطقتَي المنية والضنية – الشمال، والتهمة هي تشكيل عصابة سلب، وقيامهم بعملية سلب أحد المواطنين مبلغًا ماليًّا كبيرًا بقوة السلاح على أوتوستراد شكا.
توقيف ٨٦ سورياً في منطقة العبدة، والتهمة هي انهم يتحضّرون للهجرة عبر البحر بطريقة غير شرعية متوجّهين إلى إيطاليا.
مداهمة منازل مطلوبين في بلدة مقنة – البقاع لإقدامهم على إطلاق النار من أسلحة حربية بتاريخ سابق حيث ضبطت عددًا من أجهزة الاتصال اللاسلكية.
توقيف ٤ لبنانيين و٢٥ سوريًّا و٣ فلسطينيين ومصريَّين وأردني في منطقتَي برج حمود و النبعة، والتهمة هي تعاطي وحيازة المخدرات، دخول الأراضي اللبنانية خلسة،حيازة آلات حادة وقيادة آليات غير قانونية.
توقيف المطلوب (ح.م.) في بلدة مقنة – البقاع، والتهمة هي إطلاق النار باتجاه المنازل وأحد العسكريين ما أدى إلى إصابته.
توقيف ٤ أشخاص في بلدة بريتال – البقاع، والتهمة هي إطلاق النار باتجاه دورية للجيش، وقد ضبط بحوزتهم أسلحة حربية وكمية من الذخائر والمخدرات.
وتستمر الاجراءات الامنية الوقائية على مختلف الاراضي اللبناني، والتي انعكست ارتياحا لدى المواطنين والوافدين، خصوصا المغتربين اللبنانيين الذين أصرّوا على المجيء الى لبنان برغم الظروف القائمة.