عناوين الصحف الصادره اليوم الجمعه 24/01/2025
النهار
-ماذا بعد الـ60 يوماً؟
-وزير الخارجية السعودي يحمل أجندة الدعم للبنان
-الاقتصاد الرقمي كيف يغيرّ حياة النازحنين؟
الأخبار
–ابن فرحان يربط الدعم بحكومة إصلاحات واسعة: «كلّنا إرادة» جزء من مشاورات التأليف
-وقف إطلاق النار في عهدة الدولة وأميركا
-السعودية في لبنان مجدّداً: أنا من ينطق باسم السنّة!
-«الأخبار» في بيت لاهيا: هنا ارتُكبت جريمة العصر
اللواء
-بن فرحان في بيروت اليوم: عودة الاحتضان العربي للاستقرار والإعمار
-ضغوطات نيابية وحزبية تؤخّر التأليف.. وإسرائيل تطالب موافقة أميركية على استمرار الاحتلال بعد الأحد
-عودة السعودية مع عودة التوازن الداخلي
-الثلاثية» في البيان الوزاري بين السياسة والقانون
الشرق
-كيف فشل مشروع ولاية الفقيه عربياً؟
-السعودية في لبنان بعد غياب 15 سنة: تأكيد واضح لدعم انطلاقة العهد
نداء الوطن
ـبري يستحضر الأرواح للقبض على المالية
الجمهورية
-العودة السعودية تشجيع وتسهيل
-الرئيس عون خطاب القسم سيُنفذ
الديار
-«حبس أنفاس» جنوباً… وبن فرحان يُحدد الأولويات السعودية
-«اسرائيل» تناور وغموض من حزب الله حول «اليوم التالي»؟!
-سلام يواصل تفكيك «الألغام»… وزارة المال للشيعة
البناء
انتظار لبناني في ظل غموض المسار الحكومي وترنّح اتفاق وقف إطلاق النار / لا كلمة سر عند الوزير السعودي… ودار الفتوى منزعجة من عدم زيارة سلام / حزب الله: تجاوز المهلة تجاوز فاضح وغير مقبول للاتفاق… وسنتابع التطورات
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 24/01/2025
الأنباء الكويتية
-«الثنائي» رفض عرض الرئيس المكلف المقايضة الوزارية بمسيحي مقابل شيعي واعترض على ضابط سابق لوزارة الدفاع
-بن فرحان من بيروت: تطبيق الإصلاحات سيعزز ثقة العالم في لبنان
-«علينا إدخال حزب الله في مشروع بناء الدولة وتبديد هواجس البيئة الشيعية»
-النائب غسان سكاف لـ «الأنباء»: لا يمكن استنساخ حكومات العهود السابقة وإسقاطها على العهد الجديد
-عملية تأليف الحكومة بين المطالب السياسية والاستحقاقات الدستورية
-مصدر نيابي لـ «الأنباء»: عدم الانتقال إلى مرحلة دستورية جديدة بعملية التأليف يفاقم الأزمات
-مصدر نيابي لـ «الأنباء»: اللجنة الخماسية تواكب بدقة تشكيل الحكومة اللبنانية
الشرق الأوسط
-غراندي من بيروت: 200 ألف لاجئ عادوا إلى سوريا
-الأمم المتحدة تدعو من لبنان إلى عودة «مستدامة» للاجئين السوريين
الجريدة الكويتية
-وزير الخارجية السعودي: المملكة تنظر بتفاؤل لمستقبل لبنان
-بن فرحان يفتتح حراكاً خليجياً تجاه لبنان
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 24/01/2025
اسرار النهار
¶ لا تستبعد مصادر متابعة للوضعين العربي والداخلي، أن
يزور رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس “أبو مازن” لبنان لتهنئة رئيس الجمهورية، ومن ثم البحث في موضوع المخيمات وتسليم السلاح للجيش اللبناني.
¶ في حين لم يؤكد اي مصدر كنسي شائعة قرب استقالة البطريرك بشارة بطرس الراعي بدأ عدد من المطارنة يعدّون العدة للمرحلة المقبلة ويعرضون ترشيحاتهم لتولي المنصب.
¶ اعاد قسم البروتوكول في القصر الجمهوري العمل بأدبيات صارمة في ما خص لقاء الرئيس والتقاط الصور معه بعكس ما حصل في الاعوام الثلاثة الأخيرة من ولاية الرئيس ميشال عون بعدما تراجع البروتوكول تحت ضغط الثورة في الشارع ما حدا بنائبة الى لبس جينز ممزق عند لقاء الرئيس.
¶ بات واضحا ان انتخابات الهيئة الإدارية لجمعية المصارف ستشق طريقها الأربعاء المقبل خلال الجمعية العمومية الإنتخابية بعدما ثبت عدد المرشحين على 14 وهو العدد المتفق عليه لامرارها نتيجة تسوية عطلتها سابقا وقضت برفع عدد اعضاء الهيئة من 12 الى 14
نداء الوطن
■توقفت أوساط دبلوماسية عند الصورة من قصر بعبدا حين كان وزير الخارجية السعودية يدلي بتصريحه ووزير الخارجية اللبناني إلى يمينه، وإلى يساره وقفت المستشارة الدبلوماسية لرئيس الجمهورية التي أقالها وزير الخارجية من منصبها في نيويورك وأعادها إلى الإدارة المركزية.
■تقول مصادر قضائية إن التحدي الأكبر في العهد الجديد يتمثل في الملف القضائي وهناك ورشة قضائية يجب أن تبدأ، فالشغور هو السمة البارزة في عشرات المواقع بعدما أحيل كثير من القضاة على التقاعد، ومنهم مَن اقترب من سن التقاعد.
■كشف خبراء عقاريون عن ازدياد الطلب على الشقق المستأجرة بعدما تبين أن حجم الدمار هائل وأن إعادة الإعمار ليست قريبة
اسرار اللواء
همس
■حسب، دبلوماسي من الخماسية، فإن السعاة العرب والأجانب أصبحوا على معرفة بآليات عمل الكتل والأحزاب اللبنانية إزاء الاستحقاقات الوطنية
غمز
■يتقدم في أفكار التأليف، في ما خصَّ الوزارات الخدماتية والمنتجة تقديم أسماء من ذوي الكفاءات والنجاحات في المجالين المالي والاقتصادي
لغز
■شكلت ما يمكن بتسميتها بـ «مجموعات عشائرية» حدودية لتأمين حماية القرى الشرقية من «تعديات العصابات وبدعم مباشر من جهات غير حزبية»
البناء
خفايا
■يؤكد مصدر سياسي إن المحادثات التي أجراها وزير الخارجية السعودية في بيروت لم تشهد ما كان يرغبه بعض المسؤولين والسياسيين اللبنانيين إشارات تتصل بتعثر تشكيل الحكومة بما يمكن اعتباره كلمة سر سعودية كان البعض ينتظر سماعها وأن الوزير فيصل بن فرحان ركز على المواقف المعلنة للرياض ولم يضف إليها متحفظا على اي ايحاء يفهم منه نوع من التدخل السعودي وقال المصدر إنه يرجح حصر التفاصيل اللبنانية بالسفير السعودي وعندما يستدعي الأمر الوزير يزيد بن فرحان.
كواليس
■وصف مصدر دبلوماسيّ التسريبات المتعاكسة إسرائيلياً حول تمديد مهلة الستين يوماً المحددة لإنجاز الانسحاب من لبنان أو حول تنفيذ الانسحاب والبقاء في بعض المناطق غير المأهولة ذات الأهميّة العسكرية بالقول إننا لا نزال في مرحلة جس النبض، حيث ليس سهلاً اتخاذ قرار نهائي في شأن يتصل بعدة أطراف منها لبنان وحزب الله ضمناً، لكن منها أيضاً فرنسا وأميركا، وخصوصاً أن الاتفاق صياغة أميركية. وتوقّع المصدر أن يبقى الموقف غامضاً وأن نشهد ردوداً على محاولات جس النبض تسهم ببلورة الصورة النهائيّة يوم الأحد
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
في أولى وأهم نتائج إنجاز الاستحقاق الرئاسي وتكليف القاضي نواف سلام تشكيل حكومة العهد الأولى، أن الإنجازين حصلا بمباركة ورعاية سعودية، أنبأت بعودة وشيكة للمملكة إلى لبنان، بعدما أدى الإنجازان وظيفتهما في إعادة لبنان إلى الحضن العربي والدولي بعد عزلة وحصار أنهكا البلاد. وفي أول تعبير جدّي للانخراط السعودي المتجدد في الوضع اللبناني، زيارة وزير خارجية المملكة فيصل بن فرحان لبيروت، وهي أول زيارة لمسؤول سعودي رفيع منذ خمسة عشر عاماً، تأتي في إطار التحولات السياسية الكبرى في المنطقة منذ الحرب الإسرائيلية على لبنان وسقوط نظام الأسد في سوريا، على خلفية انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية، مفتتحاً العصر الأميركي الجديد في المنطقة.
قد تكون النتيجة الأولى لزيارة بن فرحان خرقها الحظر القائم على لبنان، ما يشي بإمكان رفع الحظر عن رعايا المملكة أيضاً، منبئاً بحقبة جديدة تعيد الحرارة إلى العلاقات التاريخية بين البلدين، من دون توقعات عالية حيال حجم الدعم الذي سيتلقاه لبنان، وما إن كان سيتجاوز البعد السياسي ليتناول الشق المالي في ضوء اعتماد لبنان الدائم على المملكة في المساهمة في معالجة الأزمات اللبنانية إن عبر ودائع في المصرف المركزي، أو عبر المساهمات المالية الكبيرة في مؤتمرات الدعم، ولا سيما للجيش، علماً بأن هذه المرة ستختلف عن المرات السابقة، بعدما أوضحت المملكة في أكثر من مناسبة أن الدعم لن يكون إلا عبر مأسسة العلاقات بين البلدين وعبر المشاريع والمصالح الاقتصادية المشتركة.
رغم أن تاريخ العلاقات يعود إلى خمسينيات القرن الماضي، وأخذت منحى أبعد من السياسة إلى العلاقات الشخصية والمصاهرة، فإن أبرز المحطات التي طبعت دور المملكة في لبنان تجلت في إقرار وثيقة الوفاق الوطني المعروفة باسم وثيقة الطائف في المدينة السعودية التي استضافت أعضاء البرلمان اللبناني في عام 1989 وأسّست لمرحلة الاستقرار بعد الحرب الأهلية وإطلاق مرحلة إعادة الإعمار، حيث أصبحت تلك الوثيقة الدستور الجديد للبلاد، علماً بأن مبادرة سعودية سبقت هذه المحطة عندما استضافت الرياض عام 1976 مؤتمر المصالحة العربية وإنهاء القتال بين اللبنانيين وإرسال قوات ردع عربية لتنفيذ اتفاق وقف النار.
تنفيذاً لقرار المأسسة، وقّع لبنان مع المملكة 22 اتفاقية وُصفت بالنوعية ترمي لتعزيز التعاون بين البلدين في الاقتصاد والاستثمار والتجارة والصناعة والتعليم والأمن والدفاع والنقل البحري والبيئة والإسكان… بعد مساعٍ بذلها الرئيس الأسبق للحكومة سعد الحريري، لكن لم يُكتب لهذه الاتفاقيات أن ترى النور، بعدما دخلت البلاد في مرحلة الجفاء وصولاً إلى المقاطعة مع المملكة نتيجة مواقف سياسية للسلطة المرتهنة في حينها لنفوذ “حزب الله”، كان أبرزها الهجمات العنيفة للأمين العام السابق الراحل لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله، ووزير الخارجية الأسبق جبران باسيل ووزير الإعلام الأسبق جورج قرداحي، معطوفة على تصدير شحنات كبيرة ومتتالية من الكبتاغون إلى المملكة، ما أدّى إلى اتخاذ الأخيرة قرارها النهائي بعد مرحلة من المراوح، بإعلان حظر سفر الرعايا السعوديين إلى لبنان ووقف الطيران، ووقف الصادرات اللبنانية. وكان لهذه الإجراءات أثرها السلبي جداً على الاقتصاد اللبناني الذي طالما شكلت السعودية الرئة التي يتنفس منها في محيطه العربي، لأن تلك الإجراءات لم تقتصر على السعودية بل تجاوزتها إلى كل دول الخليج.
في رقم معبّر جداً لحجم المساعدات السعودية للبنان، وفي إطار مقارنة جرت مع المساعدات الإيرانية في عز المواجهة السعودية الإيرانية على الأرض اللبنانية، كشفت تقارير سعودية أن مجموع الأموال التي ضختها المملكة في شرايين الاقتصاد اللبناني إن عبر استثمارات مباشرة أو غير مباشرة أو منح وقروض وهبات وودائع في المصارف بلغ نحو 70 مليار دولار بين عامي 1990، تاريخ انتهاء الحرب الأهلية وعام 2015، علماً بأن المساعدات تقلصت كثيراً في العقد الأخير، وبدا ذلك واضحاً بامتناع المملكة عن المشاركة في مؤتمر باريس الأخير في تشرين الأول الماضي، وإن كانت المملكة أجرت استثناءات في بعض المراحل ولا سيما على صعيد الاستيراد من لبنان، أو اللبنانيين العاملين فيها وعددهم يفوق 350 ألفاً يحوّلون ما قيمته نحو 4،5 مليارات دولار سنوياً إلى عائلاتهم في لبنان، علماً بأن حجم الاستثمارات اللبنانية في المملكة يقارب 13 مليار دولار، أو على صعيد متابعة المساعدات الإغاثية إن لمواجهة أزمة النازحين السوريين أو المتضررين من انفجار المرفأ.
يعوّل لبنان الرسمي والخاص على عودة السعودية إلى لبنان، ولو في الشكل الذي تختاره ومن خارج السياق التقليدي، لما لتلك العودة من تأثير إيجابي على الاقتصاد يعيد للبنان دوره ومهمته في محيطه العربي