اخبار الصحف

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 30/01/2025

النهار

-“مفاوضات التأليف” إلى التعقيدات الأوسع

-الذكاء الصيني يتحدى أمريكا

-ياسين الحاج صالح لـ”النهار”: حرية سوريا هشّة

الأخبار

– للرئيس المكلّف «موتوسيكلاته» أيضاً!

-سوربا | حلّ «البعث» ومجلس الشعب وتجميد الدستور: الشرع يطوّب نفسه رئيساً

-عودة الخلافات حول «المالية» وآلية اختيار الأسماء: تأليف الحكومة على توقيت سلام

-الرئيس المكلّف يحاول احتواء «الغضب السنّي»

-هل يسعى العدو إلى تمديد جديد بعد 18 شباط؟ عودة العدوان إلى المربع الأول

اللواء

-مرونة صلبة بمواجهة تلاعب الكتل و24 وزيراً بمعايير واحدة

-سلام: لا حقيبة حكراً على طائفة.. والاحتلال يتوعد ببنك أهداف.. وحزب الله يهدّد بالردّ

-الفرصة الأخيرة: قطار التأليف بين قوة الدفع السعودية والفرملة المحلية

العرقلة الحكومية والسباحة عكس التيار!

الشرق

-لا حكومة بدون تسوية

-سلام: سأواجه الصعوبات لتبصر الحكومة النور

الديار

– بري متخوف من «مفاجأة اسرائيلية» قبل 18 شباط… واستنفار امني

-سلام يقرر العودة الى المعايير المقتنع بها في تشكيل الحكومة

-جنبلاط متشائم من تصريح ترامب بتهجير الفلسطينيين لمصر والاردن

الجمهورية

-التأليف تحت مجهر المجتمع الدولي

-الحكومة والجنوب في النزاع الإقليمي

البناء

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 30/01/2025

الأنباء الكويتية

– سلام: الحكومة من 24 وزيراً والتأخير والعقبات ليسا منّي

-«الاشتراكي» عبر «الأنباء»: ندعو إلى تطبيق كامل مندرجات -«الطائف» وليس بين المكونات اللبنانية درجات تفضيل

-النائب غياث يزبك لـ «الأنباء»: ما يهمنا ألا تأتي التشكيلة الحكومية لصالح فئة على حساب أخرى

-مصدر سياسي لـ «الأنباء»: تسريع تأليف حكومة العهد الأولى خطوة واجبة نحو الاستفادة من الزخم العربي والدولي

الشرق الأوسط

-عون يدعو السياسيين للابتعاد عن المناكفات وسياسة «تناتش الحصص»

-غارة إسرائيلية على بلدة يحمر جنوب لبنان

الراي الكويتية

– حزب الله» يُعانِد ضعفه وإسرائيل تعود إلى «أنيابها» وتلوّح بالأسوأ

-… لبنان كأنه عربة يجرّها حصانان في اتجاهين متعاكسين

-عضوان في الكونغرس في رسالة الى ترامب: لعدم السماح بأن تضم الحكومة اللبنانية «حزب الله»

الجريدة الكويتية

-لبنان: ضغوط خارجية وداخلية تعرقل حكومة سلام

-«فيتو» أميركي على مرشحين لقيادة الجيش اللبناني

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 30/01/2025

اسرار النهار

¶ تزداد في اوساط حزبية حالة من التململ والرفض حيال الموجة العارمة لرفض الحزبيين في طالحكومة الجديدة وتدعو الى مواجهة توجه الرئيس المكلف في هذا الأمر لأنها تعتبر ان الأحزاب هي التي تضحي من اجل بقاء الوطن والمحافظة على المكتسبات لا من يلتزمون مواقف حيادية رمادية.

¶ اصيب عدد كبير من السيارات في منطقة الحازمية محيط سيتي سنتر امس برصاص طائش مصدره الضاحية الجنوبية لبيروت حيث يتم تشييع عدد من الضحايا ويطلق الرصاص عشوائياً

¶ تداول اللبنانيون بكثرة امس عبر وسائل التواصل الاجتماعى صورة المسؤولة الاميركية التي يتخلف الموفد السابق اموس هوكشتاين، وهي تضع على صدرها قلادة تمثل نجمة داود.

¶ على رغم التضييق المستمر عبر الحدود اللبنانية السورية الا ان عصابات انتاج الكبتاغون وتهريبه لا تزال ناشطة وان بوتيرة أخف في القرى والمناطق المتداخلة بين البلدين.

¶ على رغم تأكيد الرئيس المكلف نواف سلام ان الحقائب والاسماء المتداولة ليست اكيدة وثابتة، الا ان مسؤولين حزبيين يؤكدون عدم امكان التراجع عما يعتبرونه اتفاقا، لان خلاف ذلك يعطل تأليف الحكومة المنتظرة

اسرار اللواء

همس

■تبلغ مجموع المساعدات الأميركية للبنان في المجالات الأمنية والعسكرية والتعليمية والإنمائية ما يقرب من 532 مليون و497 ألف دولار أميركي سنوياً..

غمز

■جرت في الساعات الماضية معالجة اعتراضات بعض الكتل المسيحية، ليس في ما خص الحقائب، بل النسب بين الكتلتين الكبيرتين..

لغز

■أحدثت التحولات الجارية في سوريا، بعد قرارات يوم أمس إرباكاً واسعاً لدى احزاب وجهات لبنانية متعددة، وليس فقط أطراف المحور السابق..

اسرار الجمهورية

■انتقدت جهات سياسية مسؤولا معنياً باستحقاق دستوري اختيار فريق عمله من اساتذة إحدى الجامعات الأجنبية العريقة في لبنان، وإهمال اساتذة الجامعة اللبنانية التي يشهد الخارج والداخل بمستواها على كل الصعد الأكاديمية.

■استغرب أكثر من مرجع سياسي تغيّر تسمية حزبَين وكتلتَين نيابيتَين لاستلام وزارة خدماتية.

■أصرّ نائبان شماليان أن يكون لمناطق الاطراف تمثيلها في المرحلة السياسية المقبلة لضمان صورة وطنية جامعة

البناء

خفايا

■توقعت مصادر إعلامية أميركية ان تغرق إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تداعيات قضية ترحيل المهاجرين غير الشرعيين البالغ عددهم ما بين 7 و30 مليوناً حسب معايير توصيف المهاجر غير الشرعي، والداخلون خلسة يقاربون 30 مليوناً والذين لا يملكون أي أوراق تبرّر بقاءهم في أميركا ولا يملكون عملاً ثابتاً أو سكناً موثقاً هم 7 ملايين. وعملية الترحيل تشكل عبئاً لوجستياً وأمنياً وإنسانياً كبيراً يفوق طاقة الإدارة، وشيئاً فشيئاً سوف يرتفع الصراخ في الولايات رفضاً لمواصلة التنفيذ. كما يتوقع ظهور احتجاجات هيئات حقوقيّة وعلى الأرجح مواجهات مع تجمعات ترفض التهجير وتتصدّى لقوى الأمن مع التعامل العنصريّ الذي يتعرّض له المهاجرون.

كواليس

■استبعدت مصادر وسطاء اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انسحاب بنيامين نتنياهو من الاتفاق مع نهاية المرحلة الأولى واضطراره لإعلان وقف الحرب بصورة نهائية لضمان الدخول في المرحلة الثانية وفيها الإفراج عن الكتلة الأهم من الأسرى الإسرائيليين بمن في ذلك كبار الضباط، لأن الصفقة التي ضمنت إخلاء عدد من الأسرى لا يمكن تبرير وقفها وإبقاء بعض آخر محتجزاً. وقالت المصادر إن التعقيدات المحيطة بالاتفاق تدور حول شكل حكم غزة بعد الحرب في ظل مرونة حماس العملية نحو أي صيغة تمنح السلطة الفلسطينية بدعم عربي دوراً رئيسياً بعدما أنجزت حماس وتنجز كل يوم المزيد على طريق الإمساك بالأرض أمنياً وشعبياً وإدارياً

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لعل الوصف الموضوعي لمسار تاليف حكومة نواف سلام بعد اسبوعين وبضعة أيام من انطلاقه يختصر في “معاندة” الرئيس المكلف عند “خط الخطر” لئلا تنتقل مهمته، ولو أنه لا يزال ضمن مهلة تسامح كبيرة، من حيّز “المرونة” في معالجة التعقيدات والشروط المتراكمة في وجهه من قبل الأفرقاء والكتل والأحزاب إلى مواجهة لا مصلحة فيها إلا للذين يضمرون الدفع بسلام إلى السلبية. ولذا وفيما سادت على نطاق واسع في الأيام الأخيرة معطيات تتحدث عن “بت” العقدة الشيعية ولبّها منح حقيبة المال إلى المرشح الأحادي الحصري الذي رفعه الرئيس نبيه بري كعنوان شيعي فاصل حاسم وخط أحمر ممنوع تجاوزه وكسره، النائب والوزير السابق ياسين جابر، بدا العنوان الأبرز للرئيس المكلف في كلامه من قصر بعبدا مساء أمس، ولو غير الواضح بعد لجهة تفصيل المقاييس التي يتبعها في وضع هندسة التركيبة الحكومية، تشدّده أكثر من أي مرة سابقة في التمسك بمعاييره التي وضعها للحكومة. عكس ذلك أمرين متلازمين: ازدياد التعقيدات أمام الرئيس سلام الذي لم ينزلق إلى أي إلزام استباقي بتحديد مهلة لولادة حكومته، وارتفاع وتيرة الاتصالات خارج دائرة العقدة الشيعية إذ بدأت المقاربات الأوسع حيال المواقع المسيحية والسنّية تحتل دورها تباعاً.

وأفادت معلومات لـ”النهار” أن الاتصالات في الأيام السابقة أفضت مبدئياً إلى طرح منح حقيبة الداخلية إلى العميد المتقاعد أحمد الحجار في حين طرحت للحقائب الخمس التي ستعود إلى الحصة الشيعية إلى ياسين جابر في المال وعلي رباح في الصحة وصلاح عسيران في الصناعة وطلال عتريسي في العمل وعلاء حمية في البيئة، وكان طرح اسما تمارا الزين وعباس ضاهر من قبل حركة أمل لكن “حزب الله” لم يوافق عليهما.

وأفادت مصادر سياسية مطّلعة أن سلام يريد مراعاة القوى السياسية كلّها وعدم تحدي أي منها، إلا أنه في الوقت ذاته، يتمسّك بالدستور وبما ورد فيه حول التشكيل والحقائب واختيار الوزراء، ويعطي الأولوية لحكومة تنال ثقة اللبنانيين وأيضاً المجتمع الدولي والمانحين. وأشارت المصادر إلى أن الايام القليلة المقبلة وبعد زيارة سلام أمس لقصر بعبدا ستغدو مفصلية في تحديد مسار التأليف إذ أن سلام يدرك أن المماطلة في ولادة الحكومة مضرة للزخم الذي رافق انتخاب رئيس الجمهورية جوزف عون وتكليفه أيضاً، خصوصاً أنها تترافق مع تصعيد إسرائيل لاعتداءاتها على لبنان مع معاودة الغارات الجوية أول من أمس على النبطية وتصاعد انتهاكاتها لوقف النار رغم التمديد القسري لموعد انسحاب قواتها من الجنوب.

وأشار الرئيس المكلف بعد انتهاء لقائه مع رئيس الجمهورية العماد جوزف عون مساء أمس إلى أنه على “تفاهم مع الرئيس عون وعلى تواصل يومي مع النواب، ولن أتراجع عن المعايير التي اعتمدها لتشكيل الحكومة، وأبرزها فصل النيابة عن الوزارة والاعتماد على الكفاءات وتوزير أشخاص غير مرشحين للانتخابات البلدية والنيابية”.

وقال: “الشائعات حول تشكيل الحكومة تزداد يوماً بعد يوم ويجب التحلي بالصبر لتفادي البلبلة”.

وأشار سلام إلى أنّ “أبرز معيار لتشكيل الحكومة هو فصل النيابة عن الوزارة والاعتماد على الكفاءات وتوزير أشخاص غير مرشحين للانتخابات، وأي كلام عن أنني لا أطبق المعايير يجب عدم الوقوف عنده وسأبقى على نهج المرونة للتعامل مع الجميع وسنتجاوز الصعوبات ونأمل بأن يخرج النور قريباً للوصول إلى حكومة تنتشل لبنان من أزماته”.

أضاف سلام: “تأخير تشكيل الحكومة ليس بسببي ولست أنا من يضع العقبات وإن كانت هناك من صعوبات سنتجاوزها”، مؤكدًا أنّه “يجب انتظار ولادة الحكومة لمعرفة توزيع الحقائب”.

وجدّد تأكيده أنّ “الحكومة الجديدة ستكون من 24 وزيراً ولا نريد مجلس نواب مصغراً بل نريد حكومة فاعلة ومتجانسة”. كما شدد على أن “لا وزارة حكراً على طائفة كما أن لا وزارة ممنوعة على طائفة وسألتزم بهذا المبدأ”.

وشكلت حقيبة المال عنواناً اعتراضيا لدى”القوات اللبنانية” والقوى المعارضة سابقاً إذ لا تزال “القوات” على مبدأ عدم احتكار أي طائفة لاي حقيبة مع التشديد على المداورة المفتوحة بين الجميع ومن غير المسموح التعاطي مع توصيف “الوزير الملك” لأن ما تتخذه الحكومة يجب أن يلزم كل الوزراء. وإذا كانت لا ترى مانعاً اليوم رغم كل تحفظاتها في تسلّم شيعي لهذه الحقيبة شرط أن يسميه سلام وأن من الاسلم للحكومة أن يكون من يتولى هذه الوزارة من خارج “الثنائي”، تنبه “القوات” من اليوم من أن تسمية “الثنائي” لمن يشغل المال يعني زرع لغم في الحكومة سيقدم صاحبه عند أول امتحان أو أي احتكاك إلى تعطيلها مع التخوف من أن يقدم الوزراء الشيعة الخمسة إلى الاعتكاف أو الاستقالة بطلب من بري و”حزب الله” إذا كانوا كلهم من تسميتهما. وينسحب موقف “القوات” على الكتائب ونواب “تغييريين” يعارضون تسمية بري لشيعي وتمسّكه بالنائب السابق ياسين جابر في وقت نصح فيه الحزب التقدمي الاشتراكي سلام بالوقوف عند رأي بري في هذه الحقيبة وعدم الوقوع في فخ تأخير ولادتها.

ولكن رئيس الجمهورية العماد جوزف عون شدد مجدداً أمس على أنه “سيعمل على تنفيذ خطاب القسم لأن ما يحتاجه اللبنانيون هو أن يعيشوا بكرامتهم”. كما شدد على “ضرورة الابتعاد عن المناكفات وسياسة الزواريب الضيقة وتناتش الحصص” معتبراً أن “كل الوزارات هي للبنان كما هو مجلس الوزراء”، لافتاً إلى “ضرورة أن تتمثل الطوائف فيه من خلال النخب التي لديها إستقلالية القرار

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى