اخبار الصحف

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 13/02/2025

النهار

-المواجهة الأولى للحكومة مع إسرائيل

-الحريري لاقوني في الساحة

-مهرجان برلين ضوء على اللجوء السوري في ألمانيا

الأخبار

– الصحة في البيانات الوزارية… جعجعة بلا طحين

– المفاعيل السلبية مستمرة لعامَي 2025 و2026: الـUNDP تتوقع انكماشاً اقتصادياً بـ9.2%

-جولة صامتة للحريري: لا كلام قبل الجمعة

-العدو يدرس خياراته: استئناف الحرب ليس محتوماً

-تعرفات ترامب لا ترحم الحلفاء: “حربٌ” على جانبَي الأطلسي

اللواء

-ضغط إسرائيلي جوّي لفرض تمديد مهلة الإنسحاب حتى 28 شباط

-رؤساء الحكومات في بعبدا والحريري لكلمة شاملة غداً.. ومراجعة البيان الوزاري اليوم

-الشهيد إلى الجنة والمجرمون إلى جهنم

-حكومة نواف سلام: بين تحديات الداخل وتطلعات الخارج

الشرق

-مشروع ولاية الفقيه حوّل الجنّة إلى صحراء [الحلقة الثانية والأخيرة]

-الحريري جال على الرؤساء والتقى دريان والسفيرة الأميركية

-الرئيسان عون وبري ينفيان مزاعم إسرائيل: لا تمديد لاتفاق وقف إطلاق النار

الجمهورية

-لبنان يطلب إلزام إسرائيل بالانسحاب

-الحريري: اسمعوني يوم الجمعة

الديار

-«إسرائيل» تستعدّ لتمديد احتلالها بغطاء أميركي

ضغوط قصوى يمارسها لبنان الرسمي

-«الوطني الحرّ» وأكثرية سنيّة يدرسان حجب الثقة عن الحكومة

البناء

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 13/02/2025

الأنباء الكويتية

– نشاط لافت للحريري في بيروت وشارعه يتفاعل إيجاباً عشية ذكرى اغتيال «الرئيس الشهيد»

-عون: ندعم مبادرة السلام ونرفض طرد الفلسطينيين من أرضهم

-«من المفترض أن يكون البيان الوزاري نسخة طبق الأصل من خطاب القسم»

-النائب سعيد الأسمر لـ «الأنباء»: حكومة العهد متحرّرة من السلاح غير الشرعي والتهديد والوعيد

-مصدر سياسي لبناني لـ«الأنباء»: لبنان متمسك بانسحاب إسرائيل في 18 الجاري ويرفض الحلول المؤقتة

-فتح الطرقات المحيطة بالبرلمان خطوة لإعادة الحياة إلى وسط بيروت

الشرق الأوسط

-تركة «حزب الله» في سوريا… معامل مخدرات ومصانع دولارات مزوّرة

الراي الكويتية

– الحريري يطلّ غداً من أمام ضريح والده… في «غياب» الأسد ونصر الله

-إسرائيل تمدّد من «جانب واحد» احتلالها لمناطق في جنوب لبنان

الجريدة الكويتية

-لبنان ينفي تمديد اتفاق ايقاف إطلاق النار مع الاحتلال لما بعد عيد الفطر

-إسرائيل تتمسك بتمديد موعد انسحابها من لبنان

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 13/02/2025

اسرار النهار

¶ فيما امتلأت جميع الرحلات القادمة الى لبنان في اليومين اللذين يسبقان تشييع السيد حسن نصرالله خصوصا من العراق وايران ودول اخرى، شرع عدد اخر من المسافرين بإلغاء حجوزاتهم طمن والى لبنان في 23 شباط خوفا من عدم تمكنهم من الوصول طالى المطار او مغادرته اذا كانوا من الواصلين اذ ستتم مراسم الدفن على طريق المطار وسط حشود ستؤدي حتماً الى اقفال الطرق.

¶ لوحظ أنه بعد “الطحشة” على التوزير، فإن محازبين كثر رفعوا سيرهم الذاتية الى رؤساء أحزابهم وزعاماتهم ومرجعياتهم السياسية، ربطاً بالتعيينات المرتقبة بعد نيل الحكومة الثقة

¶ يشغل المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي الرأي العام ووسائل الإعلام رغم انه لا يقدم جديداً بل يكرر تغريداته السابقة مراراً في شأن تمديد بقاء الاحتلال الإسرائيلي في الجنوب.

¶ تتعرض هواتف إعلاميين وعسكريين لاختراقات من خارج لبنان وترسل عبر ارقامهم رسائل تسأل عن حسابات مالية وبطاقات مصرفية قبل ان تتضح حقيقة ما يحصل.

¶ يبدو ان موضوع تهجير الشيعة من قرى متداخلة مع الأراضي السورية واختطاف من يرفض منهم المغادرة يتحول الشغل الشاغل لـ”حزب الله” اذ يتحول تهديداً وجودياً لا يمكن معه اطلاق “مقاومة” كما يجري مع اسرائيل

اسرار اللواء

همس

■يتجه رئيس دولة عربية كبرى، لتأخير سفره إلى دولة كبرى إلى ما بعد القمة العربية المخصصة لإعلان موقف عربي موحد من خطة تهجير سكان غزة.

غمز

■دفعت جهات إلى إيجاد بلبلة لجهة استقرار تزويد المؤسسة بالكهرباء للبنانيين، مع انتقال الوزارة من جهة سياسية إلى جهة أخرى مخاصمة..

لغز

■وفقاً لأوساط دبلوماسية، عاشت لسنوات في واشنطن، فإن الهدف البعيد لخطة تهجير الفلسطينيين من غزة، ابتزاز مالي للدول العربية الثرية

اسرار الجمهورية

■سارعت أحزاب إلى وضع ممثلين لها داخل وزارات سمّت وزراءها ما يشكّل ضغطاً عليهم وعلى استقلاليتهم

■ارتكب أحد الوزراء »فاولا« مبكراً لم يكن مضطراً إليه، بزيارة في غير طمحلها، كما نُصِح بالتقليل من كثرة الكلام حفاظاً على صورته.

■يرى حزب بارز في ما يجري في منطقة حدودية أبعد من مسألة تهريب والإشكالات، ويربط الاحداث الجارية هناك باستكمال تطويقه

البناء

خفايا

■قال مصدر سياسي بارز إن موقف رئيس الحكومة نواف سلام في ملف النزوح يشكل مخرجاً لائقاً لوزرائه الملتزمين بمواقف تبطن الدعوة لبقاء النازحين السوريين في لبنان سواء بسبب استفادتهم من خدمات منظمات المجتمع المدني التي تعمل في الملف بأموال أجنبية أو لالتزامهم مع حكومات أجنبية بمواقف تستثمر على بقاء النازحين في لبنان. ونصح المصدر باعتماد كلام رئيس الحكومة عن العودة الآمنة والكريمة بدلاً من المصطلح الفاضح للعودة الطوعية.

كواليس

■قال دبلوماسي عربي مخضرم إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنهى الألعاب النارية التمهيدية للنقلة الفعلية في سياسته وهي الدخول الجدّي نحو إقفال ملف الحرب الأوكرانية لصالح تفاهم تخرج فيه روسيا رابحة على حساب أوروبا وتتبرأ أميركا من الهزيمة وتلقيها على الرئيس السابق جو بايدن. واعتبر أن كل عروض القوة التي قام بها ترامب بحق دول محسوبة على واشنطن في الجوار والمنطقة على طريقة المثل القائل “جحا ما فيه إلا على بيت خالته” وكانت كلها للتغطية على التنازلات التي سوف يتم تقديمها للرئيس الروسي فلاديمير بوتين متوقعاً مساراً مشابهاً في ملف تايوان مع الصين مقابل تفاهمات اقتصادية لتقاسم الأسواق والاستثمارات والشركات مع الصين، بعد انتهاء المفاوضات حول أوكرانيا التي من الممكن إسناد إدارتها للصين تحت عنوان المبادرة الصينيّة

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

فيما تتجه الأنظار إلى أمن الجنوب قبل أسبوع من انتهاء المهلة الممددة لاتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل، وسط تساؤلات عن قدرة الجيش على الإمساك بالوضع في ظل طلب إسرائيل تمديد المهلة ضمن عملية إعادة انتشار سيقوم بها الجيش الإسرائيلي، انتقل الانشغال الداخلي إلى الحدود اللبنانية – السورية، حيث سجلت اشتباكات بين القوات السورية وعشائر الهرمل وعناصر تابعة لـ”حزب الله”، هي الأولى من نوعها منذ سقوط النظام السوري السابق وتسلم أحمد الشرع رئاسة البلاد. وفي حين أثارت هذه المواجهات خشية في الداخل اللبناني من إمكان توسعها، طرحت أكثر من علامة استفهام حيال خلفياتها وما إذا كانت تصب في إطار التصدي لعصابات التهريب المنتشرة هناك، أو أنها تنطوي على أبعاد سياسية، منها ما يتصل بقرار سوري بضبط الحدود أو ضبط عمليات الحزب الذي يستند إلى هذا الممر البري لإمداداته العسكرية والمالية.

تتقاطع المعلومات الواردة على وضع هذه المواجهات في إطار عزم الإدارة السورية الجديدة على ضبط الحدود وفرض السيطرة الكاملة عليها، في ظل قرار الشرع التزام ما تتطلبه عودة سوريا إلى محيطها العربي، كما إلى المجتمع الدولي وتحديداً الولايات المتحدة الأميركية، من خلال توجيه رسالة مفادها أن القيادة السورية الجديدة جدية في منع استعمال أراضيها وحدودها مع لبنان لتنفيذ عمليات تهريب ليس لمصلحة “حزب الله” فحسب، وإنما أيضاً لمصلحة الشبكات العاملة على خطي لبنان وسوريا.

والحال أن مسألة التهريب لا تقتصر على السلاح والأموال للحزب، وإنما أيضاً المطلوب منع تهريب الكبتاغون إلى الدول العربية.

وما يعني الجانب اللبناني في هذه المسألة هو انخراط الجيش في المواجهات والتزامه ضبط الحدود لوقف عمليات التهريب للسلاح والمخدرات بالحد الأدنى المتاح له في المرحلة الراهنة، في انتظار قرار السلطة التنفيذية بهدف تغطية أي تحركات على الحدود بقرار سياسي يصدر عن الحكومة اللبنانية، منعاً لأي عملية استدراج تقوده إلى مواجهات مباشرة مع القوات السورية.

وكانت قيادة الجيش أعلنت قبل أيام أنها أصدرت الأوامر للوحدات العسكرية المنتشرة على الحدود الشمالية والشرقية بالرد على مصادر النار بناء على توجيهات من رئيس الجمهورية. وتؤكد مصادر عسكرية أن الموقف اللبناني الرسمي لا يختلف عن الموقف السوري لجهة الحرص على وقف منع استعمال الاراضي اللبنانية لاستهداف دول عربية، أو استعمال الأراضي السورية كخط إمداد للمال والتهريب وتصدير الممنوعات. وكان هذا الموقف مدار بحث بين الرئيس اللبناني والشرع في الاتصال بينهما، وترجم بنجاح القوات السورية في إحباط العديد من عمليات التهريب عبر الحدود غير الشرعية. لكن المصادر لم تخف خشيتها من استمرار المواجهات شمالاً في هذا التوقيت الحساس المتزامن مع انتهاء مهلة اتفاق وقف النار في الجنوب، وسط استمرار إسرائيل في عملياتها وطلبها تمديد مهلة الانسحاب، ما يمكن أن يشكل ضغطاً على الجيش من ناحية توزع وحداته شمالاً وجنوباً في ظل إمكانات محدودة.

لكن المؤكد بالنسبة إلى هذه المصادر أن لبنان بدأ مسار تعزيز سلطته على المعابر الحدودية على نحو يطمئن الجانب الإسرائيلي حيال قطع الإمدادات لـ”حزب الله” لمنع تسليحه مجدداً، بما يضمن التنفيذ الجدي للقرار الدولي 1701.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى