اخبار الصحف

عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 28/02/2025

النهار

-السعودية وفرنسا لحشد الدعم

-حكايا رمضان

الأخبار

– السلطة ترى وتسمع… ولا تتكلّم | العدوّ: باقون حتى إشعار آخر بدعم أميركي

-إسرائيل تتملّص: لا انسحاب من «فيلادلفيا»

-هل يعرف الحكّام أن المقاومة لن تتأخّر عن واجبها؟

-رجال السراي: الحلقة الضيقة لـ«دولة الرئيس»

اللواء

-إنشاء «صندوق الإعمار» على الطاولة و250 مليون دولار من البنك الدولي

-بن سلمان يؤكد على الدعم بعد الثقة.. وخلاف أميركي – فرنسي حول تمادي إسرائيل بالخروقات

-تحديات لبنانية ضاغطة

الشرق

-سقط بشّار الأسد… وأسقط معه مشروع ولاية الفقيه

-عون يهنّئ الحكومة على نيلها الثقة ويثمّن التسليم بسقف الدولة

الجمهورية

– الحكومة لـ«خلية نحل لا وكر دبابير

-عقبات تعوق التشكيلات

الديار

-المنطقة العازلة تمهيد للتقسيم وجنبلاط يحذّر من الفوضى

الحكومة أمام اختبار إعادة الإعمار بلا ابتزاز

-الفرزلي لـ “الديار”: ستة أشهر لتحقيق إصلاح نوعي واستقرار… وإلا الأسوأ

-الصيام على الأبواب… والأسعار تحلّق دون رقابة

البناء

ترامب يستقبل زيلينسكي اليوم ويوقع معه اتفاق المعادن: أثق بالتزام بوتين بوعوده / عمليات دهس في الأراضي المحتلة عام 48 وعشرات الجرحى بعضهم في خطر / كاتس: باقون بتغطية أميركيّة في لبنان وجنوب سورية ومحور فيلادلفيا في غزة

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 28/02/2025

الأنباء الكويتية

– جنبلاط من بعبدا: التحديات كبيرة وسنكون إلى جانب رئيس الجمهورية

-«لا تحمي لبنان وتبنيه إلا السواعد العربية»

سفير لبنان السابق في واشنطن أنطوان شديد لـ -«الأنباء»: حكومة العهد الأولى قادرة على إحداث التغيير المرتجى

-منصبا قائد الجيش وحاكم المصرف تحت المجهر الداخلي والأميركي ولرئيس الجمهورية الدور الأبرز

-ولي العهد السعودي يهنئ رئيس الوزراء بمناسبة تشكيل الحكومة ويتمنى له وللبنان التوفيق والسداد

-لابد من خطة إنقاذية اقتصادية لوضع حد لمأساة المودعين

رئيس الحكومة الأسبق حسان دياب لـ «الأنباء»: ينبغي على -الحكومة أن تتعاطى مع القضايا الداخلية والعربية بميزان الذهب

-مصدر ديبلوماسي غربي لـ «الأنباء»: خروج أفرقاء من دائرة الاصطفافات الأيديولوجية لم يعد خياراً

الشرق الأوسط

– مساع فرنسية لانسحاب إسرائيل من الجنوب… وكاتس يهدد بالبقاء لأجل غير مسمى

-غارة إسرائيلية قرب ضريح الأمين العام السابق لـ«حزب الله» اللبناني هاشم صفي الدين

الراي الكويتية

– وزير الخارجية المصري يعرب عن تطلع بلاده لتعزيز التعاون مع الحكومة اللبنانية

الجريدة الكويتية

-العبدالله لرئيس الوزراء اللبناني: الكويت تدعم سيادتكم واستقراركم

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 28/02/2025

اسرار النهار

¶ يلاحظ ابتعاد عدد كبير من النواب عن المشهد البلدي الاختياري لابتعاد عن الحساسية بين العائلات ولما ينطوي على ذلك من تأثير سلبي على دورهم وحضورهم في الانتخابات النيابية المقبلة.

¶ يحكى عن محاولة من رئيس الجامعة اللبنانية لاستبعاد أحد العمداء الأصليين خوفا من تبوئه الرئاسة بالتكليف فورانتهاء رئاسة الأول ليستمر بتصريف الأعمال الى حين.

¶ بعد انتقالها الى العراق خلال الحرب الاخيرة خوفا من التهديد الإسرائيلي لمؤسسات محسوبة او قريبة من “حزب الله”، عادت قناة “الميادين” الى بيروت بشكل كلي بعد اجراء متدرج منذ وقف اطلاق النار.

¶ تخوف اكثر من مسؤول لبناني من تداعيات التصريح الإسرائيلي بالبقاء في الجنوب وبتسمية المنطقة الجنوبية “منطقة عازلة” ما يذكر بالشريط الحدودي قبل ذلك ويحرج العهد والحكومة

اسرار اللواء

همس

■يتابع مسؤول رفيع شخصياً التدقيق في مخالفات بملفات بين يديه، تحاشياً لظلم أحد من مرتكبي المخالفات…

غمز

■لم تكتمل بعد احصاءات الخسائر من جراء الحرب، وتحتاج العملية الى استكمال عمليات رفع الأنقاض في قرى الحافة الأمامية..

لغز

■يخضع ملف النازحين السوريين لتجاذبات محلية ورسمية، وخارجية، على خلفية الترتيبات التي تحضّر للوضع مع الادارة السياسية الجديدة في سوريا..

اسرار الجمهورية

■عقد نواب ومسؤولون لقاءين سريًّين في أروقة مجلس النواب لبحث اتفاقيات غير معلنة مع جهات خارجية.

■دارت نقاشات عديدة بين قيادات سياسية حول التنازلات التي تحصل، أمام ضغوط دولة كبرى لتغيير سياسات خارجية لبنانية.

■عُلِم أنّ تعيينات إدارية يُهَدَّد أن تجرى بطريقة استفزازية قد تعرّضها إلى طعون

البناء

خفايا

■يقول قادة عراقيون إن حجم مجالس العزاء التي أقامتها العائلات والعشائر والبلدات والمدن والجمعيات والحوزات والجامعات والأحزاب في العراق لإحياء مناسبة استشهاد السيد حسن نصرالله تُعدّ بالآلاف، وأن الحشود التي لبّت نداء الدعوة لخروج عراقيّ يوم التشييع ضمت مشاركين من بيئات تقف تقليدياً خارج حلفاء المقاومة في لبنان والعراق، وكانت لافتة مشاركة العديد من جماعات تظاهرات تشرين الشهيرة خصوصاً في مدينة الناصرية.

كواليس

■لفت انتباه المصادر الدبلوماسيّة عدم ظهور أي تعليق أميركي على كلام وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن إجازة أميركية مفتوحة لجيش الاحتلال للبقاء في المناطق المحتلة من لبنان بعكس نص اتفاق وقف إطلاق النار والقرار 1701 وفي الوقت ذاته عدم صدور أي موقف عن وزارة الخارجية اللبنانيّة سواء حول الموقف الإسرائيلي الذي أعلنه كاتس أو حول مطالبة الخارجيّة الأميركيّة بالردّ على ادعاءات كاتس إن كانت كاذبة أو توضيح موقف أميركا من اتفاق وقف إطلاق النار الذي كفلت واشنطن للبنان تنفيذ بنوده من الجانب الإسرائيلي، خصوصاً أن الخارجية الأميركية أصدرت بياناً عن لبنان تحدّث عن الإصلاحات الاقتصادية فقط ولم يأت على ذكر الانسحاب الإسرائيلي، كما جاء في بيان الخارجية الفرنسية الشريك الثاني لأميركا في ضمان تنفيذ الاتفاق.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

اكتسب تلميح الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط من قصر بعبدا إلى ضغوط ستمارس على لبنان لتغيير اتفاق الهدنة مع إسرائيل دلالات دقيقة وسط التحديات التي يواجهها العهد والحكومة الجديدة في معركتهما الديبلوماسية لحمل إسرائيل على الانسحاب من النقاط التي تحتلها على الحدود الجنوبية، في حين تمضي تل أبيب قدماً في “التحاف” الغطاء الأميركي لإطالة احتلالها. وإذ بدا واضحاً أن هذه المعركة تفرض نفسها بين الأولويات التي ستكون عنوان التحرك الخارجي الأول لرئيس الجمهورية العماد جوزف عون في زيارته إلى المملكة العربية السعودية مطلع الأسبوع المقبل ومن بعدها مشاركته في القمة العربية الاستثنائية في القاهرة، بدت الأوساط الوثيقة الصلة ببعبدا كما بالسرايا الحكومية متفائلة بالمعطيات المبشرة بانفتاح سعودي كبير على صفحة جديدة من تطوير العلاقات بين لبنان والمملكة السعودية بما يشكل مؤشراً إلى ترجمة الدعم السعودي والخليجي وكذلك الدولي لانطلاقة العهد والحكومة. وهو أمر ستشكل زيارة الرئيس عون للسعودية اختباراً أساسياً له، علماً أن التهنئة السعودية العاجلة التي تلقاها رئيس الحكومة نواف سلام بعد ساعات قليلة من نيل حكومته الثقة النيابية ليل الأربعاء عكست دلالات بارزة لجهة دعم الرياض لرئاسة سلام ولحكومته. وتترقب الأوساط المعنية نتائج زيارة رئيس الجمهورية للرياض من زاوية رسم إطار جديد وفعال ودافئ لتطوير العلاقات وتوظيف الدعم الذي يحتاج إليه لبنان ناهيك عن أهمية التنسيق حيال القضايا العربية والإقليمية عشية القمة العربية.

وقد تلقى الرئيس نواف سلام برقية تهنئة من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، لمناسبة تأليف الحكومة ونيلها الثقة عبّر فيها عن “أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لدولته، ولشعب الجمهورية اللبنانية الشقيق المزيد من التقدم والرقي”.

كما رحبت وزارة الخارجية المصرية بحصول الحكومة اللبنانية الجديدة على ثقة مجلس النواب اللبناني، مؤكدة “أهمية هذه الخطوة كدفعة إضافية من شأنها دعم استعادة الاستقرار في لبنان، والحفاظ على سيادته، ومقدراته، في ظل التحديات التي يشهدها المشهد السياسي اللبناني، وما يحيط به من تطورات إقليمية بالغة الدقة”.

وكان جنبلاط حذّر عقب لقائه الرئيس عون أمس من أنه “بما أن الخطر الصهيوني يتمدّد ويجتاح في الضفة ويتمركز على أعلى جبل الشيخ ويلغي اتفاقيات سابقة لا يمكن للعرب أن يبقوا في خنادقهم الخلفية، فحماية الأمن القومي تبدأ من لبنان سوريا والأردن”.

فرنسا… ومؤتمر الدعم

وفي غطار المواكبة الفرنسية للتطورات اللبنانية، وفي إطار الاستعداد أيضاً لتنظيم مؤتمر لحشد الدعم لإعادة الإعمار في لبنان زارت الأمينة العامة لوزارة الشؤون الخارجية الفرنسية آن ماري ديسكوت بيروت والتقت رئيس الحكومة ووزير الخارجية يوسف رجي وتناولت محادثاتها أبرز التحديات التي تواجه الحكومة. وأكدت آن ماري ديسكوت استمرار المساعي الفرنسية لتحقيق انسحاب إسرائيل من النقاط التي لا تزال تحتلها، وتطبيقها للقرار 1701. وشدّدت على أهمية دور الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل في جنوب لبنان وضرورة تعزيزه. كما تحدثت عن وجود نية فرنسيّة لتنظيم مؤتمر دولي خاص بلبنان لتوفير الدعم المالي له، على أن يسبق ذلك انطلاق الحكومة اللبنانية بورشة الإصلاحات، وإعادة تفعيل عمل مؤسسات الدولة وإداراتها.

وفي الجانب المتعلق بملف اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل أصدر الرئيس نجيب ميقاتي بياناً علّق فيه على المناقشات النيابية حول هذا الملف، علماً أن رئيس مجلس النواب نبيه بري كان أعلن في المناقشات أنه لم يجرِ التوقيع على أي اتفاق. ولكن ميقاتي أكد أن حكومته السابقة “اخذت علماً بموضوع ترتيبات وقف إطلاق النار ووافقت على مضمونها، كجزء لا يتجزأ من قرار مجلس الأمن الرقم 1701، وذلك بعد صدورها ببيان مشترك عن الولايات المُتحدة الأميركية وفرنسا. وفي اليوم ذاته الذي صدر فيه قرار الحكومة بتاريخ 27-11-2024، وجّهت الأمانة العامة لمجلس الوزراء كتاباً إلى الأمانة العامة لمجلس النواب تضمّن نسخة عن قرار مجلس الوزراء ومرفقاته المتعلق بالتشديد مجدداً على الالتزام بتنفيذ القرار رقم 1701 الصادر عن مجلس الأمن بمندرجاته كافة والالتزامات ذات الصلة”.

وفي تطوّر جديد يتصل بموقف إسرائيل من التموضع الطويل في النقاط الخمس المحتلة أشار أمس وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى “أنّنا تلقّينا الضوء الأخضر من واشنطن لبقاء قواتنا في المنطقة العازلة في جنوب لبنان”. وأضاف كاتس: “لا سقف زمنيًّا لبقاء قواتنا في المنطقة العازلة بجنوب لبنان”. وتزامن ذلك مع تجدّد غارات المسيّرات الإسرائيلية أمس على منطقة الهرمل لمرتين استهدفت في احداهما سيارة بيك آب وأفيد عن مقتل سائقها.

ولكن وزارة الخارجية الفرنسية ردّت على كاتس، فاكدت أنّ “الاتفاق بين إسرائيل ولبنان ينص بوضوح على ضرورة انسحاب إسرائيل بما في ذلك النقاط الخمس”.

الادّعاء على 20

أما التطور القضائي البارز ذات الصلة باليونيفيل الذي سجل أمس، فتمثل في ادّعاء مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي فادي عقيقي على 20 شخصاً بينهم أربعة موقوفين، و2 قاصرين في حادثة الاعتداء على موكب لليونيفيل في طريق المطار في 15 شباط الحالي.

وأفادت المعلومات، أن التهمة التي وُجّهت إلى هؤلاء هي محاولة قتل عناصر الموكب عبر إحراق الآلية والاعتداء على القوى الامنية وتشكيل مجموعة للمس في السلطة وسلب أموال قيمتها 29 ألف دولار كانت في محفظة نائب قائد قوات اليونيفل الذي كان يغادر لبنان إلى بلاده بعد انتهاء خدمته

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى