اخبار الصحف

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 15/03/2025

النهار

تحضيرات أميركية لإطلاق المفاوضات بين لبنان وإسرائيل

الأخبار

– التعيينات – 2: الحاكم والجمارك وتشكيلات دبلوماسية

-تحضيرات لزيارة عباس وبحث في نزع السلاح | ماجد فرج في بيروت: سلّمونا المخيمات

-المتن الشمالي: أمّ المعارك البلدية

-45% من الناتج المحلّي عبارة عن أرباح رأسمالية: السياسات النقدية تفاقم التفاوت الاجتماعي

-تحرير الإيجارات غير السكنية: «هجوم قضائي» ينتصر للمالكـين

اللواء

-الرزنامة الحكومية تواجه ضغوطات العدوان والحدود.. وسلام إلى السعودية بعد الفطر

-«إعلان طرابلس» لرفض العودة إلى التقاتل.. ووفد أميركي يعاين النقاط المحتلة والدمار في القرى

-(إعلان طرابلس)

-يوم آخر..

الشرق

-حقيقة ما جرى في الساحل السوري!!

-ذكرى انتفاضة 14 آذار: يوم انتصر لبنان لدماء رفيق الحريري

الجمهورية

-اجتماع قريب لـ«أصدقاء لبنان

-النازحون.. نصف سكان لبنان

الديار

-المعادلة «الاسرائيلية»: التطبيع مع الطوائف اذا فشل مع الدولتين اللبنانية والسورية

-«أم المعارك» على قانون الانتخابات والاتجاه لصوتين تفضيليين

-الاستعدادات اكتملت في المختارة لإحياء ذكرى 16 اذار

– عسكريّون وأمنيّون للأوقات الصعبة

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 15/03/2025

الأنباء الكويتية

-مسؤول «قواتي» لـ «الأنباء»: زيارة جعجع إلى بعبدا قائمة ودعم لرئيس الجمهورية

-وضع بند السلاح للمرة الأولى على طاولة مجلس الوزراء ولقاء شمالي في دارة ميقاتي لدرس التداعيات السورية

الشرق الأوسط

– إسرائيل تقرر التفاوض على الحدود مع لبنان «تحت النار» ولمدة شهرين

-«إعلان طرابلس» يحذر اللبنانيين والسوريين من التورط في مواجهات أهلية عنيفة

الراي الكويتية

– اجتماع الناقورة تناول خطط إسرائيل لحماية الجبهة الشمالية… بدعم أميركي

-لبنان: السماح للكويتيين والخليجيين بكفالة العمالة بإثبات ملكية عقار سكني فقط

الجريدة الكويتية

-في زيارة غير مسبوقة.. وفد درزي سوري يتوجه إلى إسرائيل

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 15/03/2025

اسرار اللواء

همس

■ تتحدث تقارير من داخل مؤسسة كهرباء لبنان عن اعتزام المؤسسة زيادة ساعات التغذية بعد عيد الفطر، من دون تحديد لا التوقيت ولا ساعات الزيادة…

غمز

■قرر وزير من الحكومة السابقة الترشح للانتخابات النيابية على لائحة التيار الذي ينتمي إليه، لكنه يربط تقديم الترشيح رسمياً بالظروف والتحالفات التي ستحكم المعركة الانتخابية

لغز

■طغى التقييم الايجابي حول المقاربة التي أرست التفاهم على إصدار التعيينات الأمنية والعسكرية دفعة واحدة والتوازن ما بين النظام الطائفي وحسابات الاصلاح والتغيير

اسرار الجمهورية

■قال ديبلوماسي عريق إنّ بلاده لو كانت تُدير الحكم في دولة مجاورة، كما يُشاع، لما سمحت بما حصل من ارتكابات في منطقة معيّنة.

■كشف أحد الوزراء أنّ هناك ما يُشبه الخلايا الحزبية الناشطة لكل حزب وتيار داخل غالبية الوزارات، و«فهمكم كفاية«.

■سأل خبير مالي لماذا لا تعتمد الحكومة الإصلاحية استيفاء 50بالمئة من الرسوم والضرائب نقداً والباقي من الاموال المحتجزة في المصارف مثلا؟

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

تحضيرات أميركية لاطلاق المفاوضات بين لبنان وإسرائيل.

يبدو واضحا ان المعركة الديبلوماسية التي يخوضها لبنان الرسمي بهدف استكمال انسحاب إسرائيل من المواقع الخمسة الحدودية التي لا تزال تحتلها في جنوب لبنان بالإضافة الى التفاوض غير المباشر مع إسرائيل لترسيم الحدود البرية معها، تقترب من مرحلة دقيقة وشاقة في ظل معطيات تشير الى تصلب إسرائيل حيال انسحابها فيما لبنان ليس في وارد تجاوز أي اطار خارج التفاوض لإنجاز الانسحاب الاسرائيلي فقط. ومع ذلك تبرز جدية أميركية في التمهيد لرعاية مفاوضات غير مباشرة بين الجانبين الإسرائيلي واللبناني حول الملفات الثلاثة التي سبق لواشنطن ان أعلنتها قبل أيام وهي اطلاق الاسرى واستكمال الانسحاب الإسرائيلي وتسوية النزاع الحدودي البري. وهي ملفات ستشكل لها ثلاثة مجموعات (لجان) للتفاوض لم يتم الاتفاق بعد نهائيا مع لبنان وإسرائيل عليها ولكنها طرحت من حيث المبدأ التفاوضي ولم يعارضها الفريقان.

وبرزت في اطار الرعاية الأميركية لهذه المحاولة الجديدة التي يرجح ان تبدأ الشهر المقبل جولة قام بها امس وفد رفيع المستوى من السفارة الأميركية في بيروت على الحدود اللبنانية مع إسرائيل في القطاع الشرقي، يرافقه قائد اللواء السابع في الجيش اللبناني العميد طوني فارس حيث اطلع الوفد على الإجراءات التي يتخذها الجيش اللبناني في البلدات الحدودية، كما اطلع على حجم الدمار الذي خلفه الجيش الاسرائيلي في معظم البلدات في القطاع.

ولكن الجولة تزامنت على المقلب الإسرائيليّ مع اعلان وزير الدفاع الإسرائيليّ يسرائيل كاتس، أنّ الجيش الإسرائيليّ سيبقى في خمسة مواقع في جنوب لبنان “إلى أجل غير مسمى”، لحماية سكان الشمال، بغض النظر عن المفاوضات المتعلقة بالنقاط الثلاث عشرة المتنازع عليها على الحدود. وطلب من الجيش الإسرائيليّ تحصين مواقعه في النقاط الاستراتيجية الخمس والاستعداد للبقاء هناك لفترة طويلة.

في أي حال لم يغب الواقع الجنوبي عن ايحاءات الذكرى العشرين لانتفاضة 14آذار السيادية ولو ان أي احتفال احياء للذكرى لم ينظم. وفي السياق التقى رئيس الجمهورية العماد جوزف عون امس الرئيس ميشال سليمان الذي قال: “جاءت الزيارة اليوم بمناسبة 14 آذار، تاريخ ثورة الاستقلال عندما كان الجيش متلاحما مع الشعب في سبيل التعبير عن رأيه والحصول على الاستقلال مجددا. هذه هي المعادلة المفيدة التي تخلص البلد اي الجيش والشعب لان الجيش اللبناني هو جيش المواطن وليس جيش النظام، وقد تمكن من عدم الوقوع في الربيع الدموي الذي حصل في باقي الدول العربية لان تعامله كان مع المواطن وليس مع النظام”. أضاف:”في نفس الوقت، تم تعيين القادة الأمنيين ولا سيما في قيادة الجيش التي هي صمام الأمان في لبنان وفخامة الرئيس يعرف اكثر من غيره كيف يختار الضباط.. اما في ما خص التعيينات الأخرى، فيتم التحضير لآلية تعيينات لاتباعها في سبيل اختيار الأشخاص، الا ان النقاش حول الإصلاح وإعادة الاعمار هو كالنقاش حول من اتى قبل البيضة او الدجاجة. لربما علينا القول ان إعادة الاعمار ضرورية والدولة تعترف بالامر، والإصلاح أيضا اكثر من ضروري. لكن ان نقول ان لا اصلاح من دون اعمار فهذا خطأ كبير بحق الوطن، لان الإصلاح يأتي بالاموال عدا عن الهبات التي يمكن ان تأتي نتيجته، وهو بحد ذاته يشجع على الاستثمار ويحيي البلد”.

وفي الملف الجنوبي أيضاً أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري “ان لبنان لن يقبل تحت أي ظرف من الظروف ومهما بلغت الضغوط التخلي عن أي شبر من أرضه أو ذرة من ترابه أو حق من حقوقه السيادية وسيلجأ الى كل الوسائل المتاحة لحماية هذه الحقوق وصونها وتحرير ما تبقى من أرضنا من الإحتلال الإسرائيلي”. وقال خلال إستقباله وفداً من الهيئة الإدارية الجديدة لجمعية التخصص والتوجيه العلمي “أن حفظ لبنان من حفظ الجنوب، وحفظه هو مسؤولية وطنية جامعة ويجب أن تكون نقطة إجماع ووحدة وليس نقطة إفتراق. صدقوني إذا كنا موحدين نستطيع تجاوز أي تحد يمكن أن يواجه لبنان ، بالوحدة إنتصرنا وبالإنقسام والتشرذم عانى لبنان ما عاناه من ويلات ومخاطر هددت وطننا بأساس وجوده، واليوم أكثر من أي وقت مضى الجميع مدعو الى ترسيخ مناخات الوحدة وإستحضار كل العناوين التي تقرّب بين اللبنانيين والإبتعاد عن كل ما يباعد بينهم. وأمل بري “أن يتم التوافق على إعتماد آلية موحدة لإنجاز التعيينات الإدارية وفقا لمعايير الكفاءة والنزاهة وهذا ما نأمل التوصل اليه في القريب العاجل”.

وبرز امس انعقاد لقاء سياسي موسّع في دارة الرئيس نجيب ميقاتي في مدينة الميناء للبحث في التطورات الراهنة في لبنان وتداعيات الاحداث الجارية في سوريا على الواقع اللبناني لا سيما على صعيد شمال لبنان. وشارك فيه رؤساء الحكومة السابقون نجيب ميقاتي، تمام سلام وفؤاد السنيورة،والسيدة بهية الحريري ونواب ووزراء سابقون وشخصيات روحية .وصدر عن المجتمعين بيان اشار الى ان” الاجتماع بحث في مخاطر وأبعاد ما جرى في منطقة الساحل السوري وتداعياته على منطقة الشمال اللبناني ومناطق أخرى من لبنان. واستنكر المجتمعون وادانوا أشدّ الإدانة الأحداث الدامية التي شهدتها مناطق وقرى الساحل السوري، وما ادت اليه من تجاوزات يجب ضبطها فورا. واثنوا على توجّهات الحكومة السورية واجراءاتها، مع التشديد على جمع واحتضان مختلف مكونات سوريا الوطنية، والحفاظ على وحدة وكامل التراب السوري، والعمل على استتباب الامن واحلال الأمان وبسط سلطة الدولة السورية الحصرية والكاملة على كل أراضيها ومرافقها. كما ثمنوا اعلان الحكومة السورية العمل على انجاز التحقيق المستقل في ما جرى ومحاسبة المسؤولين والمتورطين في أعمال قتل المدنيين الأبرياء والعزل واتخاذ الإجراءات الصارمة لمنع هكذا أعمال إجرامية مشينة وحماية المدنيين من كل اطياف الشعب السوري وتوجهاته، وتسهيل عودة النازحين، بعد ان سقط مفهوم اللجوء المعرّف باعلان جنيف. فاللاجئ هو الذي لا يرغب او لا يستطيع العودة الى بلاده، وهذا يعني انه لم يعد في لبنان لاجئون بحسب المفهوم الدولي. وتوجه المجتمعون إلى الأشقاء السوريين، والى جميع اللبنانيين منبّهين ومحذّرين من مغبة وخطورة التورط من جديد في مواجهات أهلية عنفية، ودعوا الدولة اللبنانية الى التواصل مع الهيئات والمنظمات الدولية المعنية الى متابعة الأوضاع المستجدة في مناطق شمال لبنان الحدودية بفعل التدفق المستجد للنازحين السوريين بسبب الأحداث الجارية في سوريا.واذ رفضوا فرض التطبيع، شددوا على وجوب الاهتمام امنيا بطرابلس.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى